فلنعلنها واقعاً لا يتغير أبداً، لن تجد راحتك يا ابن آدم أبدً أبداً والله بعيداً عن الذكر وتلاوة القرآن، مهما تكابرت وسافرت المشارق والمغارب تبحث عن طمأنينة النفس وراحة البال، فلن ولن تجد تلك الراحة المنشودة بعيدا عن ذكر الله وتلاوة كتابه..
رجاء لتلك النفوس التائهة والمنهكة من شقاء الأيام ولياليها..: قم آخر الليل ولو بركعتين وأقرأ ما تيسر من القرآن فحتما لا محال ستجد ضالتك، أقلها ستجد تلك الراحة لتلك النفس المتعبة..جرب ولن تخسر شيئاً.
جزاك الله خيرا وجعله ربي في موازين حسناتك عزيزتي.
|