اغلقي القوس
{ أشعر بخدر في جسدي ..يمنعني حتى من النهوض من الكرسي!.. الجرح هذه المرة موغر!...كان مزاحا متعاليا...والضحكات التي رافقته أوقعتني في حرج اهتزت له وجنتي واحرق جوفي..لم استطع أن أغلبك بمثله كعادتي معك!..ولاحتى أن أبدو طبيعيه! وهذا قتلني أكثر..حتى البسيطة (فرح) لاحظت اضطراب ملامحي وسألتني: زعلك التعليق!؟..
عدت إلى المنزل وأنا أعد المواقف السابقة المتكررة ونحن بمسمى صديقتين عندهم..
صحيح أني في مرات أغضبتك ببعض تصرفاتي لكني لم أتعمد جرحك أبدا وإن اخطئت..كما أنها لم تصل إلى حد تحويل الضحك على امامهم..
لم اغير حالتي الرمزية هذه المرة لألمح بما حصل!..
انتظر الغد لأقابلك و......................
|