نظرية اريكسون في مراحل النمو الاجتماعي ومظاهره :
اريكسون من تلميذ العالم فرويده
وهو يقول في نظريته انه هناك مراحل لنمو واستطاع لن يكتب هذه المراحل من خلال الملاحظة وتتبع مراحل النمو لدى الأطفال .
· هناك نوعين لدراسة وتتبع :
- دراسات طويله : وهو يتتبع مظاهر النمو حتى 40 سنه وهذا يخذ وقت طويل .
- دراسات عرضية : وهو يخذ ظاهره من مظاهر النمو ويتتبعها وهذا يخذ وقت قصير
· نظرية اريكسون تقول مراحل 8 لنمو :
1- مرحلة تكون الثقة وعدم الثقه .. وتستمر من الميلاد الى عام وهنا لايزال الطفل صغير ويحتاج الى الكثير حتى يفهم لذلك تكون هناك ثقه وعدم ثقه . وهنا يكتسب الثقه ويتغلب على عدم الثقه ويتحقق كيفية اكتساب الثقه من خلال التفاعل الاجتماعي مع الوالدين .
2- التحكم الذاتي مقابل الشك من سن 2 الى 3 سنوات ويكتسب الطفل التحكم الذاتي ويقاوم الخجل والشك ويتحقق ذلك عن طريق الادارة ويزداد التفاعل الاجتماعي مع الوالدين و الرعايه .
3- المبادره مقابل الشعور بالذنب من عمر 4 الى 5 سنوات ويكتسب المبادرة ويتغلب على الشعور بالذنب ويتحقق عندما يزداد التفاعل وتسما هذه المرحلة في مرحلة السؤال اي تبداء الاسئلة لديه عن كل شي . وهنا لابد ان نجاوب على جميع اسئلة لانه اذا جاوبت على هذه الاسئلة سوف يحصل هناك مقابله و اذا لم تجيب على تلك الاسئلة سوف يحصل شعور في الذنب ويفكر لماذا لا توجد اجابه لهذه الاسئلة وان هناك امر خطاء وهنا تسوء نفسيته .
وتتحقق المبادرة والبعد عن الشعور في الذنب عن طريق التفاعل الاجتماعي داخل الاسرة .
4- مرحلة الاجتهاد مقابل القصور وهذه من 6 الى 11 سنه يكتسب الطفل الاجتهاد والمباشره ويبقى الشعور في القصور ويتحقق ذلك عن طريق تحقق الكفاء ويزداد التفاعل مع الجيران والرفاق في المدرسة وينمو لديه الشعور بالمثابرة .
وهنا لابد ان يكون هناك تفاعل مابين وبين الآخرين لانه اذا لم يكن هناك تفاعل جيدا" سوف يكون هناك قصور ويصبح وحيد ومنطوي على نفسه وهذا الأمر خطير في هذه المرحله .
ويصل المرحلة الاجتهاد عندما يتأسس في المراحل السابقة في شكل جيد
5- مرحلة الذاتية مقابل التشويش الدور ( عدم الوضوح الدور ) من 12 الى 18 سنه ويتحقق ذلك عن طريق الولاء التفاعل الاجتماعي مع الرفاق السن والنماذج القيادية .
هنا ذكر مرحلة الذاتية مع التشويش الدور لأنها مرحلة تأتي مع مرحلة البلوغ ومرحلة البلوغ سريعة جدا" وهذه السرعة تسبب لخبطه في التفكير الإنسان .
وهنا يكون دور الأهل في التوجية .
6- مرحلة التواد مقابل الانعزال من سن 21 الى 30 سنه يكتسب الفرد التواد والألفة ويتجنب الانعزال ويتحقق ذلك عن طريق الحب والتفاعل مع الزواج والأصدقاء .
7- مرحلة التولد مقابل الركود من سن 35 الى 45 سنه يكتسب الفرد الشعور بالإنتاج والإثمار والابتكار ويتجنب الشعور بالركود و يتحقق ذلك في الرعاية والتفاعل مع الأسرة وتعتبر مرحلة اتخاذ القرار والرضاء عن النفس .
8- مرحلة التكامل مقابل اليأس وهي مرحلة الشيخوخة يكتسب الشعور بالتماسك وأتكامل ويتجنب الشعور بالخوف واليأس ويتحقق ذلك بالحكمة والتفاعل الاجتماعي مع كل البشر .
· هنا أن كل مرحلة من هذه المراحل فيه جانب سلبي وجانب ايجابي وإذا حققت الجانب الايجابي سوف تجده وإذا لم تحقق الجانب الايجابي سوف يظهر الجانب السلبي .
مرحل نمو الإنسان :
· هناك مراحل مهم في نمو الانسان غير الناحيه الجسديه وهي :
-الناحيه العقلية .
-الناحيه الاجتماعية .
-الناحية الانفعاليه ( الوجدان )
-الناحية الجسدية .
جميع هذه النواحي تشكل السلوك
اي ان نمو الانسان لا يعني النمو من ناحية واحده أنما من جميع النواحي .
اذا نريد ان ندرس الانسان لابد ان ندرسه من جميع النواحي
وهذه النواحي عندما تتغير من مرحلة الى مرحله آخر تتغير معه خصائص كثيره وتتغير النفسيات .
فالطفل الصغير تختلف خصائصه عن الكبير وعن الاكبر وعن الكبير المسن .
· أهمية دراسة النمو بنسبه للمربين :
-تساعدهم على دراسة النمو
-والاخصائي النفسي تساعده في التوجية والارشاد لانه أذا عرف كل خاصية من هذه المراحل يستطيع ان يساعده .
أذا معرفتي كمرشد لهذه الاخصائص و مراحل النمو تساعدني في مساعدته .
-كذلك تعطي قوانين وتحدد معايير معينه لكي نعرف هل هذا الشخص أجابي او سلبي وهل في الطريق الصحيح او الخطاء .
· مراحل النمو : هي مراحل تراكمية أي ان كل مرحلة تبني على المرحلة التي سبقتها . اي اذا كان في المرحله التي قبلها خلل هنا الخلل يكبر ويكبر الى مالى نهاية .
· اهمية دراسة النمو بنسبة للوالدين :
-معرفتهم لهذه المراحل والاخصائص عند الاطلاع عليها من كتاب فهذا يساعدهم في كيفية تربية الابناء ومسايرتهم .
-تساعدهم على ان يفهمون مراحل النمو والانتقال لديهم .
-يستطيع ان يعرف الفروق في معدلات النمو ولا يكلف الطفل مالا يطيق .
· ماهو علم نفس النمو : هو أحد فروع علم النفس الذي يدرس النمو النفسي في الكائن الحي منذ بداية وجود الاخصاب الى نهاية وجوده الممات .
· ماهي الاتجاهات دراسة النمو :
-اتجاه عضوي : ويشمل التغيرات الجسميه .
-اتجاه الوظيفي : ويشمل البعد النفسي ( الاجتماعي – عقلي – انفعالي ) ومهارات الجسم مثل الاسقاع الشخصي .
· العوامل المؤثرة في النمو :
-الوراثه : عامل مهم ليس من الناحية الجسديه فقط بل من الناحية النفسية كذلك .
-البيئة .
-الغذاء .
-النضج . وهو عمليات النمو التلقائي الطبيعي التي يشرك فيها جميع الناس .
-الغدد .
· دور المرشد في العوامل المؤثرة على النمو :
وهو التوعية والتوجية والارشاد للاسرة
مراحل النمو :
مرحلة ما قبل الميلاد "من الإخصاب إلى 280 يومًا":
تمتد هذه الفترة منذ لحظة الإخصاب، حيث ينتج عن اتحاد البويضة بالحيوان المنوي كائن فريد إلى حد كبير على الرغم مما سيكون بينه وبين أسلافه وأبويه وإخوته وأخواته من تشابه أساسي, والطفل في فترة الحمل يعتبر من الناحية السلالية مالكًا لآلاف السنين من الحياة البشرية، والطفل في بطن الأم يكون في حماية تامة، فهو محصن نسبيًا ضد الأذى الذي ينجم عن عدم كفاية الغذاء، ولكنه يستطيع أن يخل بتوازن الحالة الغذائية عند الأم, ومع ذلك يتأثر تكوين الجنين بالحالة الصحية والنفسية العامة للأم، فقد يؤدي تعرض الأم لبعض الأمراض الجسمية أو استخدام بعض العقاقير إلى أحداث إصابات في بنية الجنين مما يؤدي إلى إحداث تلف في مراكز المخ أو غير ذلك.
الطفل حديث الولادة "الأسابيع الأولى بعد الولادة":
تبدأ هذه المرحلة مباشرة بعد قطع الحبل السري وتستمر ما بين 15، 20 يومًا. ويبدأ الطفل في هذه المرحلة بالتكيف لظروف الوسط الخارجي في المحيط الجديد له بعد انتقاله من بطن الأم إلى هذا العالم الخارجي، فمنذ هذه اللحظة يتوقف إمداد الأم للطفل بالأكسجين والحرارة والتغذية بواسطة الحبل السري، ويبدأ الطفل بالرضاعة من ثدي أمه، ويتنفس الهواء عن طريق الرئتين، كما يقوم بحماية نفسه عن طريق تنسيق وتنظيم درجة الحرارة ما بين جسمه والوسط الخارجي بالرغم من أن هذا التنسيق يكون ناقصًا في هذا الوقت, ويبدأ الجسم بتكوين الأجسام المضادة ضد مختلف الأمراض المعدية، كما يتم في هذه المرحلة أيضًا سقوط الحبل السري.
وتتميز هذه المرحلة بكون وظائف جسم الطفل لم تكتمل بعد لعدم نضوج الجهاز العصبي المركزي وخاصة لحاء المخ، ولذلك فإن الطفل يحتاج إلى عناية خاصة دقيقة.
وتختلف مدة هذه المرحلة، مرحلة تكيف الطفل لظروف الحياة الجديدة، من طفل لآخر، ولذلك لا توجد حدود ثابتة تفصل هذه المرحلة عن المرحلة التالية، وقد تستمر عملية التكيف عند بعض الأطفال أكثر من 20 يومًا.
عندما يولد الطفل يتحول من جنين إلى وليد وتستمر هذه الفترة حتى نهاية الشهر الثاني من عمره، وفي غضون تلك الفترة يعتمد الوليد اعتمادًا كليًا في تغذيته ورعايته على أمه.
مرحلة الطفولة الوسطى "من 6-10 سنوات":
تتصف هذه المرحلة بحدث خطير في حياة الطفل, ويتمثل في التحاقه بالمدرسة في حوالي سن السادسة وما يتوفر له من تنظيم عوامل استثارة النمو بالخبرات المدرسية والتربوية الملائمة.
ويصف علماء النفس التشريح هذه المرحلة بأنها فترة كمون نسبي في معدل النمو، ففيها يأخذ النمو في الإبطاء ويكون الجهاز التناسلي قد بلغ حوالي 19% من حجمه عند الشخص الراشد, ويبلغ الجسم في مجموعه ما يقرب من 42% والمخ والجهاز العصبي 90%، والجهاز الليمفاوي أيضًا90% والواقع أن كل أجزاء الجسم تستمر في النمو في الطفولة الوسطى، غير أن مدى زيادة النمو في وحدة الزمن يكون بسيطًا، كما أن أثره في التدرج نحو النضح لا يلفت النظر، ويتم في هذه المرحلة نمو معظم أعضاء الجسم، وتسقط الأسنان اللبنية وتظهر محلها الأسنان الدائمة.
وإبان هذه المرحلة يزداد النمو في النمط الليمفاوي "الغدة التيموسية، والغدة الليمفاوية، الكتل الليمفاوية المعوية" فالمادة النسيجية كاللوزتين مثلا تبلغ في نموها حجمًا ضخمًا ثم تضمر، وكذلك تفعل الغدة التيموسية فإنها تأخذ في الضمور قرب مرحلة البلوغ.
ويبلغ المخ والحبل الشوكي معظم تطورهما في هذه المرحلة, ولذا فإن الكثير من المهارات اللغوية والحركية الهامة يتم اكتسابه فعلا بدخول الطفل المدرسة.
وتتصف هذه المرحلة بنمو الأعضاء التناسلية عند الذكور والإناث من الأطفال بمعدل أبطأ من معدل نمو سواها من أجزاء الجسم. غير أنه من الخطأ أن نفترض غياب كل المشاعر والميول الجنسية، فإن الكثيرين من الناس يرجعون بمعلوماتهم وخبراتهم المبكرة في هذه الناحية إلى مرحلة الطفولة الوسطى, وإذا كان الكثير من الآباء يميل إلى تسويف أي خطة للتربية الجنسية، إلا أنهم يفاجئون بأن الطفل قد حصل من رفاقه وملاحظاته وقراءاته على طائفة شتى من المعلومات في هذه الناحية.
ويتضمن النمو في هذه المرحلة تعلم المهارات الجسمية اللازمة للألعاب العادية ولتكوين اتجاهات سليمة نحو الذات ككائن حي نام، وتعلم
الوفاق مع الغير، والدور الاجتماعي لكل من الرجل والمرأة وتنمية المهارات الأساسية في القراءة والكتابة والحساب، والمفاهيم الضرورية للحياة اليومية، وتنمية الضمير والخلق ومعايير القيم، وتحقيق الاستقلال الشخصي، وتنمية الاتجاهات الاجتماعية.
بالرغم من أن مرحلة التعليم الابتدائي تقسم عادة إلى مرحلتين، الطفولة المتوسطة من 6-9 سنوات، والطفولة المتأخرة من سن 9-12 سنة، إلا أن "روبرت هافيجهرست" يعتبرها مرحلة واحدة، وتتصف هذه المرحلة عامة بالتعبيرات التالية:
- يشعر الأطفال عادة في هذه السن برغبة أكيدة في تحقيق الذات وسط عالم الكبار لتبلور فكرتهم عن أنفسهم ورغبتهم في تأكيد ذواتهم مما يؤدي إلى سعيهم إلى الحذر من الكبار في تصرفاتهم والتكتم فيما يقومون به أو يفعلونه.
- تتميز هذه السن ببدء انطلاق الطفل من المنزل فيصبح إرضاء الأصدقاء أهم من إرضاء الآباء أو الكبار.
- يتميز الطفل في هذه السن بالنشاط والطاقة الزائدة مما يؤدي به إلى قضاء أكثر وقته خارج المنزل في اللعب ويصعب على الكبار انتزاعه من بين أصدقائه في اللعب؛ لذا قلما يلج المنزل إلا عندما يشعر بالجوع ويقوم بذلك وهو كاره لتركه أصدقائه في اللعب.
- يأخذ الأطفال في هذه السن الأمور بجدية تامة ويتوقعون الجدية من الكبار, لذا نراهم في حاجة إلى المعاملة الثابتة الخالية من التذبذب.
- تعتبر هذه المرحلة حدًا فاصلا بين المرحلة السابقة لها والتي كان فيها طفلا يعامل كطفل، والمرحلة التي تليها والتي يشب فيها عن الطوق، لذا يشعر طفل المدرسة الابتدائية بأنه لا ينتمي إلى عالم من هم أصغر منه ولا عالم من هم أكبر منه مما يؤدي إلى صعوبة التعامل معه ويزيد من مشقة الحصول على المعلومات من الأطفال في هذه السن.
رحلة الطفولة المتأخرة "10-12 سنة":
تتحدد أهمية هذه الفترة بأنها مرحلة انتقالية بين الطفولة، والمراهقة مرحلة تهيئة للتغيرات الجذرية السريعة التي تأتي مع البلوغ.
في هذه المرحلة "الفترة" العمرية يكون الطفل عادة في الصف الخامس أو السادس من المدرسة الابتدائية، ونشاط النمو في هذه المرحلة استمرار لما حدث في المرحلة السابقة، ومن ثم تزيد معظم المدارس من اهتمامها باكتساب التلاميذ للمهارات والمعلومات والاتجاهات، وتعنى المدارس الحديثة بتأكيد المعنى والدافع في طرق التدريس، في حين ينصب التأكيد في المدارس التقليدية، على المادة أو الاستظهار والتدريب الشكلي، ونظرًا لأن هذه المرحلة تتميز بالنمو السريع وبظهور الخصائص الجنسية الثانوية فإن العادات والتقاليد الاجتماعية تصبح عاملا من عوامل تحديد العلاقات الاجتماعية بين البنين والبنات وتعديلها.
مرحلة المراهقة "من 12-20 سنة":
وهي مرحلة البلوغ الجنسي ويكتشف الأطفال في الفترة من هذه المرحلة مع مراعاة ما بينهم من الفروق الفردية، عن كثير من الخصائص الجسمية التي تنبئ بنضج الوظائف الجنسية، ومن ذلك التغيرات السريعة في الخصيتين والمبيضين والتغيرات الهامة في توازن هرمونات الذكورة وهرمونات الأنوثة.
وفي هذه المرحلة يبلغ التنظيم الوظيفي للمخ Anesation Brain Funclional الحد الأقصى لنموه وتطوره، وتزول الغدة التيموسية Thymus وتبدأ الغدد التناسلية في العمل، كما تأخذ الوظائف الجسمية في النضوج نحو الذكورة أو الأنوثة.
ومما تجدر الإشارة إليه، أن المسار الصحيح للنمو -كعملية متعاقبة- مستمرة متكاملة، مركبة منفردة يعتمد اعتمادًا بالغًا على التوجيه الأمثل لعملية التغير، وعلى عوامل استثارة النمو.
مطالب النموفي الميلاد إلى ست سنوات، "الرضيع والطفولة المبكرة":
- تعلم تناول الأطعمة الصلبة.
- تعلم المشي والكلام وضبط الإخراج.
- نمو الثقة في الذات والآخرين.
- استكشاف البيئة.
- تعلم التطابق مع آخر من نفس جنسه.
-
تعلم الارتباط اجتماعيًا وعاطفيًا بالآخرين.
-
تعلم التمييز بين الخطأ والصواب وتكوين الضمير.
مطالب النمو من السادسة حتى الثانية عشر "الطفولة الوسطى":
- ازدياد المعرفة عن العالم المادي والاجتماعي.
-
تعلم دور الجنس المناسب.
-
نمو الثقة وتقدير الذات.
-
اكتساب المهارات الأكاديمية والتفكير والتمييز.
-
تعلم المهارات الجسمية والاجتماعية.
مطالب النمو من الثانية عشر إلى الثامنة عشر "المراهقة":
- نمو الثقة بالذات والإحساس بالهوية.
-
التكيف للتغيرات الجسمية.
-
اكتساب الميول الجنسية وعلاقات أكثر نضجًا مع الأقران.
-
تحقيق الاستقلال الانفعالي عن الوالدين.
-
استكشاف الميول والقدرات واختيار العمل.
-
تكوين نظام من القيم والمثل التي تؤهله للأدوار الاجتماعية.
-
التهيؤ للزواج والحياة الأسرية.
مطالب النمو من الثامنة عشر إلى الخامسة والثلاثين "الرشد المبكر":
- إتمام التعليم الرسمي والبدء المهني.
- الاضطلاع بالحياة الأسرية واختيار الزوجة ورعاية الأبناء والانسجام الأسري.
- نمو المسؤلية للعناية بحاجات الأسرة.
- نمو فلسفة أساسية للحياة.
مطالب النمو من الخامسة والثلاثين إلى الستين "متوسط العمر":
- تقبل مسئولية اجتماعية أكبر.
- بناء نموذج ومعيار للحياة.
- مساعدة أبنائه لكي يصبحوا راشدين وأكثر فعالية.
- التكيف للقيام بدور أحد الأبوين المسنين.
- تقبل التغيرات الفسيولوجية التي تحدث في خريف العمر.
مطالب النمو في الحياة المتأخرة "الشيخوخة":
- التكيف لازدياد القصور الجسمي.
- التواد مع جماعة المسنين.
- تقبل التقاعد.
العوامل التي تؤثر على الجنين :
-عوامل وراثية .
-نقص الغذاء .
-المرض .
-الاشعاع .
-العقاقير .
-الحالة النفسية .
-اتجاهات الام نحو الحمل . يعني رغبت الام في الحمل وعدم رغبتها
اضطربات الحمل والرضاعه .
· هناك درسة توضح أن الانسان أذا وصل الى سن 40 سنه يشعر في الرضا عن نفسه وبراحه لانه وصل الى النضج في جميع الجوانب .
· فقد قال تعالى" حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وان أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك واني من المسلمين "
وانه يشعر في الرضا حتى ولو لم يحقق ما كان يريدة او يطمح اليه في مرحلة الرشد والشباب .
وانتظروني في الجديد
المدربة حصه الزعبي
: )