صحيح أبلتي الحبيبة ...
وتعليقي بأني أرفض الفكرة من أساسها ...
هو الأصدق والأثبت بإذن الله ...
وتجدي الهم الأكبر في سردي وتأملاتي
عدم التأخير ... في أداء واجبي ... إتجاه من وكلت عنهم ...
ورأيي الثابت رغم الموقف والذي أسميه بحق...
موقف عجيب ... لا ينسى بالنسبة لي ...
والذي في لحظته خالط الألوان لدي ...
نسأل الله الثبات والعفو والعافية وحسن الخاتمة ...
ما هو إلا فتنة أرادوا بها أمتنا المجيدة الخالدة الثابتة بعون الله ...
وحوله وقوته ...
أدام الله ديننا وعقيدتنا وبلادنا وسائر بلاد المسلمين طاهرة مطهرة
من كل يد تمد إليها بسوء...
وأدام أمثالكم معالم ثبات... وتيجاناً على الرؤوس للذود عن كل صغيرة وكبيرة ...
|