رغم الصدع الذي تركه رحيلك عن المنتدى...
ويقيني بأن عودتك كالسابق سيكون تشبثا بأوهن من الظن الخآئب!
لكن يظل الرضا بأقدار الله وسننه الكونية ...
هو العزاء الذي تأوي إليه دموع حنيني كلما ارتفع عويل الوحشة في ليالي الشوق...
الحياة الدنيا يافرح قلبي... ليست خالدة!...ولانحن خالدون!
الجنة هي الملتقى الأبدي...
|