في كل فصل من الفصول وفي كل وقفة طابور...لدي وقت كاف لاصوغ رواية متشابكة الأحداث !
..جميلة التفاصيل...
ومعقدة...
اراقب الملامح... واتفحص النظرات..
واتجسس على الابتسامات والمصافحات...
ثم أصوغ الحوار كما يحلو لي!...
(متعة لايعرفها إلا المجرب)...
.
.
.
لايشترط أن يكون الحوار حقيقيا...لكن هذا مابدا لي على الأقل!...
في فصل ما... طرحت سؤالا على طالبة لم تكن منتبهة !...
وحين نهضت للإجابة... كنت انتبه بسرعة لابتسامة من الطالبة في الصف الأمامي...
الحوار الذي دار في خاطري كان أطول من زمن الموقف!...
واستطعت بالفعل أن أتأكد من صحته... في مكان بعيد عن المدرسة... !.. ^ ^ )
.
.
.
.
أن تصل الكتابات إلى 3000 مشاركة!...تعني أن جزءا كبيرا من الانفاس استهلكت هنا!
تعني أن الوقت الطويل المصروف للاحاديث المستمرة...يدل أنكم قطعة ثمينة من معالم : (حياتي)
|