وهذا الحماس الذي ينهش قلبي للكتابة هنا ..
شبيه بالضوء المتوهج لنجمة تنسل من قبضتي المحكمة ...
لكني أبسطها!... فتخبو ...
حين أكتشف أنكـ ماعدت تقرئين الذي أكتبه ...
لأن اليأٍس أعتراك لطول صمتي ...
ماذا أفعل؟؟...
حزينة أنا أيضــــا لما حدث ! ....
لكن ألأتذكرين ؟؟... أخبرتكـ مرارا أن الجميع يستسلم لتيار البعد! ... بينما أمشي ع** التيار!..
فقط كل الذي أريده أن تمدي ذراعكـ ...! ...
وأعدكـ ... أن أكتب كل شيء...
|