وَفِي حَدِيثٍ عَابِرْ..
كُنْتُ أُقْنِعُهَا بِـِ اَلتَغَيُّرْ ::
اَلزَمَنُ أَمَآمُكِـ ،، شَخْصِيتكِـ لَمْ تَتَكوَّنْ وَتَنْضَجْ بَعْد!
وَجِدَآلٌ طَويِلْ وَهِيَ مُصِرّة ::
لَا لَنْ يُغَيرَنِي شَيْء لَا أُنَآسٌ،، وَلَا مَكَآن،، وَلَا أَيُّ مَرْحَلَةٍ مَهْمَا كَانَتْ!
.
.
.
مَهْمَا كَانَتْ رَغَبَآتُنَا بِـِ التَمَسُّكِـ بِـِ القَدِيِمْ ،، لَنْ نَسْتَطِيِعَ مُوَآجَهَةْ التَغَيُّرَآتِ اَلمُفَآجِئَة!
إلّا بِـِ تَقَبُّلِهَا كَمَا تَأتِي.. لِأنّها فِطْرَة ؛
عِنْدَهَا لَنْ نَشْعُرَ بِـِ رَغْبَةٍ فِيِ نَقْدِ ذَوَآتِنَا أَوْ اَلتَوجُعِ فِي كُلِّ مُوَآجَهَةٍ لِلقَدِيِمِ مَع الجَدِيِدْ! ²♡
|