عرض مشاركة واحدة
قديم 2013-05-30, 07:27 AM   [8806]
أثر المطر2

(المخلصة دوماً)

الصورة الرمزية أثر المطر2
 

أثر المطر2 is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sad heart" مشاهدة المشاركة
وما العيب ان بقي .. واسعده الاخرين بدورهم ؟؟!
لكان افضل .. لانه ربما كثرة الرحيل تتعبه هو
يجب ان تكون معادلة متساوية يدخل السعادة على الاخرين
ويدخلونها هم ايضا عليه
الا يبدو هذا اكثر انصافا ؟!
ليس في بقآئه لرد الجميل إليه عيب!...
صحيح...
أي قلب سيوهنه كثرة التنقل!...
وسيبحث دائما عن الوطن...
لكن السعادة لاتقسم بالتساوي في شريعة المحبين!'..
أحدهم يجب أن يقل نصيبه... وعليه أن يرضى!..
ليس عارا... ولاذلا!'..
لكن هذه طبآئع!..والقلوب أنواع .... ومشاعرها درجات وألوان...
في كل علاقة... هناك قلب رحب أكثر!..وهناك من يجيد الدلال!...
وقلب المرفهين فيه شيء من السذاجة!...ومن الأنواع فقراء الشعور...
.
.
.
لو كانت معادلة صحيحة... وتبادل الجميع الحب بنفس المقدار...
إذن كيف تفسرين أننا نرى بعض التافهين ... ولديهم من يحبهم!!¿¿..ويتفانى في خدمتهم؟؟...
والاهتمام بهم!'...

هي نظرة فلسفية ربما...لكنها لاتخلو من الصحة!...


أرى في الحب... أن لانفكر كثيرا فيما يقدمه الطرف الآخر!...
أعلم أننا لانستطيع ذلك دائما...لكن دعينا نتفق... أن لانجعله شغلنا في كل علاقة!'..
علينا أن نرى (عطآئنا نحن)...حبنا!... بذلنا ... ونفتخر بمروئته وأخلاقه!..ومثاليته...وبحثه عن الكمال!'...

وهذا أسمى نوع في الحب .... وهو من معاني الحب في الله... الذي لايزيد بالبر ولايزعزعه الجفآء....
فالنية فيه خالصة... حتى منابر النور!...


التعديل الأخير تم بواسطة أثر المطر2 ; 2013-05-30 الساعة 07:30 AM.
التوقيع: جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي
. . . . . . . فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا
يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي
. . . . . دعني, فقلبي لن يكون أسيرا
ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن
. . . . . مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا
أثر المطر2 غير متواجد حالياً    رد مع اقتباس