صحيح ماذكرت أخي الكريم في المقالة، لأنه واقع الحال..وإن لم أعطي أبنائي تلك الأنواع من الألعاب سيأتي القريب من أهلي ممن أختلط بهم مع أبنائي ومعه تلك الألعاب المغرية يريد استخدامها ويطول بكاؤه يريد مثلها، فالقضية ليست محتكرة لشخص واحد ولكن انتشارها كالوباء يجعلنا نتفكر في أوضاعنا مع هذا التطور المذهل في عالم الالكترونيات، والطفل لن تملأ عيناه تلك اللعبة المفيدة التي ساهديها إياه وقد رأى ابن عمه أو خاله أو حتى أصدقائه يمتلك ما يذهل بصره ويملك حواسه..
فنحن جميعا نحتاج وقفة مع أنفسنا نستطيع خلالها التحكم بمغريات الحياة المختلفة حتى لا يتأثر أطفالنا فلذات كبودنا..
|