في اليوم الذي يجردك الشوق من كل أسلحة الصمت ..
ويلقي بك في منفى الوحشة والجميع حولك!..
احكي لسجانك القاسي.. أنهم مدو أكفهم إليك مرارا ليجذبوك ...
من ...
تخبط كبريآئك!..
إلى بر الحنان... ودفء الأمان...
...
والآن أيقنتي أن ضحكك سرا كان على حماقتك!'..
الآن لايهتم أحد ... حتى بندمك!
|