![]() |
ابغى شرح قصيدة النابغهـ .. ساعدوني تكفون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابغى تمهيد و شرح لقصيدةة النابغهـ الذبياني اول ثانوي تكففون ساعدوني بتحضر لي موجههـ |
[align=center]
شرح قصيدة ( اعتذار ) للنابغة الذبياني .البيت الأول : أتاني : بلغني ، أبيت اللعن : تحية جاهلية للملوك ومعناها بعدت عن أسباب الذم واللعن ، لمتني : غضبت علي ، أهتم منها : أحزن ، أنصب : أتعب . - بلغني – صانك الله من كل عيب – أنك عاتب وغاضب علي وهذا أمر جعلني في حزن وقلق وتعب . البيت الثاني : حلفت : أقسمت ، ريبة : شكا ، مذهب : طريق . - حلف للنعمان ولم يترك له بحلفه سبيلا للشك في أمره وليس بعد يمين الله مذهب يمكن أن يذهب فيه ليبرىء نفسه مما نسب إليه . البيت الثالث : وإذا كان الواشون قد سعوا بالفساد وبلغوا النعمان خيانته فالواشي هو الفاسق الكذاب البيت الرابع : امرءا : جمعها : رجال ، الجانب : المتسع ، مستراد : مكان الذهاب والمجيء . ثم دافع عن نفسه بأنه إنسان لم يحبس نفسه على بلد واحد وإنما له من الأرض متسع يغدو فيه ويروح . البيت الخامس : أحكم في أموالهم : أتصرف فيها كيف أشاء . - وأعلن أن له في هذا المتسع من الأرض ملوكا وإخوانا وله في نفوسهم منزلة ، فإذا إليهم نال أمرين : أ- تحكمه في أموالهم يأخذ منها ما شاء ويدع ما شاء . ب- أنهم يقربونه من مجالسهم ، وتلك منزلة يطمح إليها كل شاعر . البيت السادس : اصطنعتهم : غمرتهم بمعروفك . - ثم ساق حجة منطقية وهي أن فعلهم معه وأسرهم له بإحسانهم كفعل النعمان في قوم أسرهم بإحسانه ، والنعمان لم يرهم في شكرهم له مذنبين ثم ترك الحكم والنتيجة وهي يعتبر ألا يعتبر النابغة مذنبا حين شكر هؤلاء الملوك على صنيعهم معه ، ومثل تلك الحجة خليفة أن تحرك قلب النعمان للعفو والصفح . البيت السابع : الوعيد : التهديد ، القار : القطران ، الجرب : مرض جلدي . ثم طلب من النعمان ألا يتركه بعد هذه الحجة وكأنه يسبب وعيدة له : كالجمل الذي طُلي بالقار فنفرت من منظره الجِمال وبهذا كشف عن أثر الوعيد .وأنه سيجعل الناس يفرون منه . وبذلك صور هيبة النعمان وصور حالة اجتماعية وهي أن الناس كانوا يغضبون على من غضب عليهم الملوك مجاراة لهم وخوفا من سلطانهم . البيت الثامن : السورة : المنزلة ، الذبذبة : الاضطراب - ثم بين مكانة النعمان بقوله : ألم تر ... ؟ أن الله أعطاك مكانة تضطرب عندها مكانة كل ملك غيرك ( وكأنما يعلن أن مدحه لأولئك الذين مدحهم لم يرفع لهم مكانة حتى تعلو على مكانة النعمان ) فمنزلة النعمان أسمى من أن يبلغها ملك . البيت التاسع : - ثم وضح تلك المكانة بين الملوك بذلك التشبيه المركب : مثلك بين الملوك كالشمس بين الكواكب . فإذا ظهرت الشمس توارت الكواكب وكذلك منزلتك تطغى على الملوك فتتلاشى ولا تظهر . البيت العاشر : مستبق : محتفظ ، لا تلمه : لا تعاشره ، شعث : تفرق وانتشار ، المهذب : الكامل المبرأ من كل عيب . - ثم أرسل الحكمة التي تعبر عن موقفه وهي : ليس في الدنيا من خلا من العيوب فإذا لم تقبل صداقة الصديق على ما به من عيب فلست بواجد صديقا ولا بمستبق لك أخا ، ثم استفهم فقال : أي الرجال المهذب الخالي من العيب . البيت الحادي عشر : - وإن أك قد ظلمت بحكمك على ، ووعيدك لي ، فلست أنا إلا ال وإن تك صاحب مغفرة وعفو فمثلك حيال موقفي خليق بهما .عبد الذي ظلمه سيده للأمانة منقول [/align] |
[align=center]
الفكرة الأولى : وصول الخبر الكاذب عنه إلى النعمان وأثره فيه الفكرة الثانية : تبرير ذهابه إلى الغساسنة ومدحهم الفكرة الثالثة : إظهار الضعف بسبب تهديد النعمان له الفكرة الرابعة : الإشادة بقوة النعمان ومكانته بين الملوك [/align] |
1 مرفق
في المرفقات ملف بإذن الله يفيدك في طريقة الشرح |
يعطيكك العافيه . .
|
الله يسهل امرك ويفتحها في وجهك يارب
|
يعطيكك العافيه . . ويسهل امرك ويفتحها في وجهك يارب |
شكرا على المعلومات الرائعة فعلا
|
الف الف شكر
|
الله يجزاك خير ويجعلها في ميزان حسانتك
|
الساعة الآن 08:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو