![]() |
حُـــــبْ البنات , للــــــبنات !!
[align=center]
مواضيع تثقيفية متنوعة الأهداف موضوع رقم ( 9 ) الهدف : سلوكي ,ديني الهدف من الموضوع هو توجيه الى وجود علاقات شاذة قد تكون بداياتها من علاقات تبدو لنا صحيحة وكيفية الحذر منها . [frame="15 98"] ( ونجيناه ولوطا إلى الأرض التي باركنا فيها للعالمين ( 71 ) ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين ( 72 ) ) ( وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين ( 73 ) ولوطا آتيناه حكما وعلما ونجيناه من القرية التي كانت تعمل الخبائث إنهم كانوا قوم سوء فاسقين ( 74 ) وأدخلناه في رحمتنا إنه من الصالحين ( 75 ) ) صدق الله العظيم [/frame] قصص غريبة ,, بل أكثر من غريبة.. تلك التي نسمعها عن حب فتاة لفتاة أخرى من جنسها لدرجة أن تتعامل معها كرجل وتقع في غرامها ومن ثم تقع في المحظور وماحرمه الله سبحانه وتعالى والشرع والدين والعرف والأخلاق والطبيعة والفطرة البشرية.. في هذا الموضوع نتعرض لقضية حقيقية حاولنا أن نطرحها للنقاش .. لماذا تحولت بعض فتياتنا عن الفطرة.. وانحدرن بمستوى الاخلاق عن الدين ولم يراعين الله في سلوكهن وتصرفاتهن.. حب الفتاة لمثيلتها لما يسمى «المثلية في الجنس».. لماذا؟! وما رأي علماء الدين والنفس في هذا السلوك الشاذ؟ حب البنات.. للبنات! ماذا يخفي وراءه؟.. ومارأي علماء الدين والنفس؟ أثناء بحثي في هذا الموضوع سمعت العديد من القصص واعتقدت للوهلة الأولى أنها خيالية لكن أتضح لي أن الواقع اشد غرابة من الخيال.. ومن الأمثلة الحية: * فتاة تنقش أول حرف من اسم صديقتها بالنار على يدها! * فتاة تقوم بتسجيل صوت محبوبتها على شريط كاسيت ! * طالبة تعمدت الرسوب لتستمر مع حبيبتها في الفصل ! ماذا يقول علم النفس في العلاقات الشاذة بين البنات؟ يقول الدكتور عادل الكندري: من المؤسف جدا أننا نفتقر الى إحصائيات دقيقة لمثل هذه الحالات في العالم العربي، باعتبار أنها مجتمعات محافظة والحديث عن مثل هذه الأمور ضرب من ضروب الجنون، وقد أكدت التجارب والدراسات أن مثل هذه الظواهرتكثر بين الفتيات ما بين المرحلة المتوسطة والجامعية أوهي مرحلة المراهقة.. وعادة تنتج هذه العلاقة نتيجة لبعد الأهل عن الفتاة على الرغم أنها بحاجة لحنانهم في تلك الفترة فتجد الملجأ.. برغبتها بالتملك، ونصفهم بأنهن :- مصابات بمرض غير عضوي،ونجد أن أكثرهن يعشن حالة فراغ داخل منازلهن أو أنهن يتعرضن لحالة من العنف النفسي أو السيطرة داخل المنزل. وعلاج هذا الأمر يكون بالتقرب من قبل الأهل ومحاولة نقاشهم في أمورهم الشخصية العامة والسؤال عن أحوالهم والعطف عليهم قدر المستطاع مع حدودية ذلك كي لا يكون هناك إفراط في الدلال مما يدخلهم في مرض آخر ألا وهو ضعف الشخصية والتي يجب محاولة القضاء عليها وجعلهم يعتمدون على أنفسهم قدر المستطاع مع الحذر مما يقدمون عليه لو كان بتهور وليس من النادر أن ترتبط الفتيات في مرحلة معينة من العمر ببعض صديقاتهن، ولكن ككل شيء في الحياة لا بد من التوازن في هذه العلاقات فلا تخرج عن الحد المعقول والمنطقي والطبيعي كما يحدث مع البعض. ونلاحظ أن هذه الظاهرة تكثر خاصة عند الفتيات اللآتي يضقن من علاقتهن الاجتماعية، والنصيحة المفيدة أن يحاول الإنسان أن يوسع بعض الشيء دائرة العلاقات الاجتماعية مع الناس، ومن المفيد ألا يقصر الإنسان صداقاته مع شخص واحد، كما يفيد أن يكون للإنسان دوائر حركة وتفاعل وأنشطة متنوعة وهوايات واهتمامات مختلفة. ولو ألقينا الضوء على الفتيات أو الشباب في مرحلة المراهقة، فإن الحب لديهم يكون عاطفة متدفقة بلا حدود ولا وعي، قد تجعلهم لا يفرقون بين الطبيعي، والشاذ أو غير الطبيعي من الميول والمشاعر، وإذا قمنا بتصنيف هذه العاطفة معًا سنجد: 1- إما أن تكون الفتاة مثلاً في هذه المرحلة لديها ميل إلى الجنس الآخر. 2-ان لا تميل الفتاة الى الجنس الاخر وتميل الى الجنس نفسه وتخرق حدود الصداقة وتدخل في اطار الميول المثليه او الحب المرضي , الذي يكون بلاحدود امام الاخرين , 3- من علامات هذا الانحراف ان تدخل الصداقة بين الفتاتين الى مساحة الاستحواذ المرضي واحيانا تتلازم مع تدمير وانحراف في العلاقات الطبيعيه فــ تصبح علاقة عاششقه ومعشوقه ! . ما رأي الدين في العلاقات الشاذة بين البنات؟ وما هي العقوبة؟ - يقول الدكتور عجيل الشمري أستاذ الفقه في كلية الشريعة: إن العلاقة الجنسية حتى تكون طبيعية ومقبولة بشريا يجب أن تنشأ بين الذكر والأنثى، وكل محاولة لإخراجها عن هذا المسار تعتبر من قبيل الدفاع عن الانحراف المخل بثمرة الغريزة الجنسية. و لابد من اعتباره أمرا يخالف الفطرة أولا والغاية من الجنس ثانيا، ويمثل اعتداء على حقوق المرأة ثالثا لأنه لا يمكن في حالة سيادة هذا اللون من العلاقات ـ كما تروج له بعض الدعايات المغرضة ـ أن تقبل به المرأة خاصة ـ لأن استشراء هذا السلوك المنحرف سوف يحرمها لا محالة من إشباع رغبتها الجنسية، وفي الوقت نفسه سيكون هذا الشذوذ ضربة لكرامة المرأة حين يعزف الرجل عنها إلى قبله.هذا طبعا في انحراف العلاقه بين الرجل ومثيله ! و أرى(والحديث للدكتور) أن هذه الحالة مرفوضة دينيا لان ديننا الحنيف هو دين محبة والحب كله لله والعلاقات البشرية مطلوبة لكن بحدود فإذا تجاوزت الحدود فهي مرفوضة ومن أهم أسباب هذه العلاقة الخاطئة :- 1-ضعف الوازع الديني، وخير دليل على هذا عقاب رب العالمين على قوم لوط الذين كانوا خارجين على الحدود المتعارف بها، 2- فالأمر اخطر مما نتوقع, لانه في حالة تعميم هذه الظاهرة على الإنسان هو تدمير للنوع البشري ومحق لوجوده من كوكبنا الأرضي، لأن الاستغناء عن الزواج الطبيعي معناه إهدار هذه الطاقة الجنسية فيما لا يثمر. خاتمه :- لن ينتج عنه إلا الفناء المتدرج لجنس البشر فهي دعوة صريحة باعتبار مآلاتها إلى الإبادة الماحقة للوجود البشري. فهذا السلوك السمج الذي يؤدي إلى الهاوية لا محالة في العصف بالأسرة التي هي الركيزة الأساسية في بناء المجتمع السليم حتى لا يصيبها التفكك الذي يعاني منه الغرب اليوم. فعلاقة المرأة للمرأة «السحاق» لا يرضاه الإسلام ويحرمه تحريما قاطعا ولا يدع مجالا للاختلاف في هذا الأمر منذ أربعة عشر قرنا ونيف حيث أخبر في كتابه العزيز عن صنيعه مع قوم لوط الذين اشتهروا بهذا الإجرام وانفردوا به عن العالمين فنعتهم تعالى حينا «بالظالمين» [frame="15 98"] حيث قال في سورة هود آية 82 ـ 83 : (فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود، مسومة عند ربك وما هي من «الظالمين» ببعيد).. وأخرى «بالفاسقين» حيث قال تعالى : (ونجيناهم من القرية التي كانت تعمل الخبائث إنهم كانوا قوم سوء فاسقين) سورة الأنبياء(71).. [/frame]وكل الرسالات السماوية أنكرت هذا الأمر وتحدثت عن قوم لوط. والحضارة الغربية تريد أن تجعل هذا الأمر معتادًا، بل أكثر من ذلك أرادت أن تقننه وأن تجعله أمرًا قانونيًا وهذه هي المصيبة الكبرى. ولو اكتفى الرجال بالرجال، والنساء بالنساء؛ فإن العالم سينتهي بعد جيل واحد، فهذا ضد سريان الوجود وبقاء النوع. تنبيه:- جميع المواضيع الثقافيه التي اضعها هنا , هي تجميع لما اقراء واطلع عليه , وليست من كتاباتي ! [/align] |
ايضا من اسباب تفشي هذه الظاهره عدم الرقابه من الاهل والي يزيدهم اصرار الطريقه الخاطئه لحل هاذه المشكلهاو المسؤلين في المكان الذي تتواجد فيه الفتيات سواء مدارس او جامعات او .....فكلكم راعي وكلكم مسؤل عن رعيته وايضا الفراغ العاطفي الذي تعيشه الفتاة ممن حولها فلا تجد مخرج الا الاعجاب بفتاة او شاب اي ان المسالة مسالة هروب ولفت انتبه وكذلك المعاملة السيئه من بعض الاباء والامهات ا في المنزل مما يسبب للفتاة حاله نفسية فتهرب من حالتها الا هؤلاء الفئه وضعف الشخصيه كذالك واخيرا قلت التوعيه شكرا استاذه دلال على الطرح المهم والحساس ^^ |
يسلموووووو ..
أ. دلال ع طرح هذا الموضوع المهم .. واللي ظهر في وقتنا الحاضر .. مافي مدرسة ما ظهرت فيها هذه الظاهرة ولا يسعى لي القول اكثر مما قالته اختي ((رمال المدينة )) حول اسباب ظهور هذه الظاهرة وتفشيها .. ويعطيك العافيهـ ياربـ تقبلي مروري .. |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
موضوع حلو يعطيك العافية .. |
اقتباس:
حياكي يا الشيخه , ماشاء الله عليك , يا رمال , فعلا لابد من الرقابه الصحيحه , والصحيه وليست التعسفيه والتي , تدفع بــ هذه الفئة للاصرار على الخطأ بدلا عن , تركه ! والعلاج يكون بالوقايه , التوعيه , والتثقيف من قبل المسؤولين كما تفضلتِ احسنت يا الرمال , الله يحفظك لــ عينن ترجيك |
اقتباس:
اقتباس:
هلا وغلا اختي احساس , كل سنه وانتِ وغالينك بخير عزيزتي:- لم ينتشر في المدارس فقط , بل , حتى في المجتمع ووسط الاُسرْ , بمختلف فـــئاتها ومستوياتها ! اشكرك على هذا الحضور والمشاركه |
موضوع جدارأإأإأئع..........
يسلمو حياتو على هذد الموضوع شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
الاهل ليش يكنون ملامين دايم في تصرفات تنبع من الشخص نفسه
الخربان خربان عمر التربيه مكانت شمعه الاهل يربون احسن تربيه بس الناس تختلط ابعضها البعض ومن المستحيل انوه الام ابتركض ورا البنت في كل مكان اوالاب ليان البنت سواة هذا الشي من ورا الاهل في المدرسه عند الاقارب في الحديقه في بيت وحده من صحباتها كيف ابتدري الام او الاب اتمنى اتكنون مع الام والاب لني في يوم راح اكون فيه ام شكرا استاذه دلال |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 00000000
كيفكِ يـــ استاذه دلال؟؟؟ بصرااااحه موضوعكِ مرررره اعجبني0000000000 ويعطيكِ الف الف عاافيه يــ استاذتي000000000000000 تقبلي تحياتي ومروري 00000000 بشااير الجهني |
يعطيكـ الف عااافيه استاذه دلال وسلمت يمناكـ وجعلهـ اللهـ فيـ ميـــزانـ حسناتــكـ
موفقهـ بإذنـ اللهـ ... لكـ منيـ أجملـ تحية . شـكــ وباركـ الله فيكـ ـــرا لك ... لكـ مني أجملـ تحية . |
الساعة الآن 03:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو