![]() |
ذهبت .. لتُبقي خاطرتي مـــجهـــولة
هل سمعتم يوما بـ : القلم الكاذب ..؟ نعم .. ذلك أحد أقلامي أنا الكاتبة سمية , ليس في كل شيء طبعا .. فالقلم هنا الخاطر و كل المشاعر , كتبتُ عن شخصيةٍ لا أعلم عن حقيقتها بعد ..* كنتُ أتمنى العيش بقربها ولم تتحقق هذه الأمنية ..* رُحتُ أكتب عنها فـ : أمدحها وأشكرها وأعتذر لها ’ و أجهل من تكونلي بقلبها ’ إنها وبكل صدق " أمي الغالية " لا أعلم حقا من تكون أمي ..! أرى وأسمع عن أمهات منحولي فيتجدد الشوق للقائها .. وإن لقيتها فأنا لا أجلس معها إلا بضع ساعات تمضي بنا نحو أسرع الأزمنة ’ وهل أسألها في تلك اللحظة من أي النساء أنت ..؟ على الرغم من أنني أتمنى الكتابه عنها بمشاعر وكلمات صادقة , عندما أصفها بالحنونة ’ فأنا حقا قد أحسستُ قربها مني .. على الرغم من هذا كله إلا أني ما زلت أرسم لها في قلبي أجمل الصفات ..^ هكذا يجب أن تكون أمي , يجب أن تحمل صفات ابنتها والتي ستكبر يوما " وتصبح لأجيالها أما " قد وعدتُ نفسي أن أكون مثالاً لأمي التي وصفها قلمي بـ : الحنونة ’ الطاهرة ’ الصبورة’ النقية بكل معاني النقاء ..* أعدك يا أمي أن أعيش فتاتك الطموحة المتأملة البقاء مع والدتها في الآخرة بقاء ’ لا بعده فراق ’ .. عندها نعيم الجـنة يغمرنا .. ولقاءُ الالـه يسعدنا ابنتك .. :smile35: بقلمي : سمية محمد عبد الرحمن 2/3 |
...رْآئْـــعْ جْـــدْآ ...دْمْــتْـــيْ بْــوْدْ
|
مرررررره خطيررره الكلمات
/// // / رسمتي لوحة رائعة بقلمك المميز دائماً شكراً لك |
كمااان شكرا ألف شكرا على الكلمات الجميلة ..
ابن بلد .. |
شكرا لمرورك الجميل أختي .. شوق
ويارب كل كلماتي .. تكون محل رسم ابتسامتك دائما |
فالنعطي للأمهات عذرا كبيرا.. لغيابهن، لانشغالهن..لحرصهن وخوفهن الزائد علينا..
فقد ملئنا قلبها حبا وانشغالا وفكرا.. رحم الله أمهاتنا في هذه الدنيا والآخرة.. خاطرتك جميلة ونقية كنقاء الماء الطاهر.. دمتي بود |
شكرا أستاذتي الفاضلة .. على كلماتك ’ وأحاسيسك المتفائلة دائما
الخارجة من قلب عطي .. والتي تسعدني بمرورها على مواضيعي دائما |
الساعة الآن 06:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو