![]() |
لم أجد عبارة تكفي للإجابة على رسالتك على الخاص!
لكن تستطيعين القول ان ما أفعله الآن ..هو ماتحبين أن يكون !.. ممتنة لك!... بقوة!... |
رغم الصدع الذي تركه رحيلك عن المنتدى...
ويقيني بأن عودتك كالسابق سيكون تشبثا بأوهن من الظن الخآئب! لكن يظل الرضا بأقدار الله وسننه الكونية ... هو العزاء الذي تأوي إليه دموع حنيني كلما ارتفع عويل الوحشة في ليالي الشوق... الحياة الدنيا يافرح قلبي... ليست خالدة!...ولانحن خالدون! الجنة هي الملتقى الأبدي... |
اعترف بخجل..أن البعض كان اكثر لطفا بقلبي..
مما جازيتهم به من الامتنان الظاهر بصورة مشاعر!... " الله يخليكم لي" |
توقفت عن إكمال رواية (حبنا)!
ليس لانها انتهت.. ولا لأني أخاف العين ولا لأني تعبت حتى.... . . . هي وصلت إلى سماء.. لاتحلق فيه عصافير استيعابهم! . . هي قصة... صار مطلبها الوحيد : رضاه والجنة! |
شَيْءٌ يُبَعْثِرُ السَآكِنْ ،، وَآخَرُ يُنَظّمُ المُبَعْثَرْ قِصَة اسْتَعْصَت البَوْح وَلَمْ يَحْتَمِلْ ثُقْلَ مَشَاعِرَهَا الوَرَقْ! لَكِن القَاعِدَة العَامَة لِـ قَلْبِي تَقُوُلْ :: مَادَآمَت الأشْيَآءُ مِنْك.. فَهِيَ تَسْلبُنِيِ مِنِّي وَتَهَبَنِيِ لَكـ ! ²♡ |
.
. . إلىَ كُل الأصدِقَاء , مَن ذكرنا مِنهُم ومن لم يذكُر ! إلى أسَماء مازلنا نحتضِنُها ووجُوه لا تَرحل , كُل عام وأنتُم بخِير . |
كآنوا غرباء ، فأصبحوا اصدقاء ثم احبة
لكن ، في الاخر يعودون كمآ بدأوا : غربــــــآء هكذا هم الكآذبون بشأن حبهم ! |
يكفيني هذا ...!
|
إشتقت لنبضات قلبي في حضورك !
|
اشتقت للمعان عيني عند رؤيتكِ.. !
|
الساعة الآن 11:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو