![]() |
وَإِن انْقَضَت الفُصُوُل الجَمِيِلَة ،،
لَسْتُ أَكْتَرِثْ! إنَّ لِيِ مَعَكِـ رَبِيِعًا مُزْهِرًا فِيِ صَدْرِي أَحْمِلُه أنّى اتَجَهْت! وَأنْتِ لِي اكْتِفَـــــآءْ..! ²♡ |
وفي انفسنا مالا تعلمون ..
لذا رجاء انتقوا كلماتكم بحذر فقد توقظون جروحا كانت خامدة منذ امد بعيد ؛ وقد تستحضرون ذكريات عتاق فتسببون لنا اوجاعا لا ترحم كونوا بنا رحماء .. فقد ذكر ذلك في القران (رحماء بينهم) |
.
. . وليتني أستطيع أن أريك اللون الرمادي للأشياء التي كانت معك يوما ما : قوس مطر!! |
لا لون!.. لاطعم!..لارائحة!..
هي حالة حواسي..حين أنظر في ركن أعلم أنك كنت موجودة فيه! |
لازلت أرتبك إذا التقينا هكذا.. في طريق...!
رغم أنك اخترت سلفا أن لاتسكني معنا نفس الفصول |
لم يكن السر في المنتدى فقط!...صدمة فراقك تصم آذاني عن أي بوح..
|
إلى طالبة المدرسة الخاصة التي فارقتنا فجأة!:
يجوز في النظام أن تعودي مرة أخرى... خصوصا إذا كانو لايزالون ينتظرون.. |
إن كانتَ حروفكِ تفعَل بي مَا لاَ يوصفَ مَاذا بَ صوتك
|
سألت ذات مرة ... والقلق يحفني من إعلان الحاجب لنوع من الأفول...
{{ أن طمئنيني ... }} فكان الرد جمييييييييييييل ... بكل أجمل ما يكون... {{ أن نحن بخير ... }} والأن هي ذاتها ...تجيب بها عين الحب ... فقط مع كثثثثثثثثثير من العتاب الذي لا أجيده ... لا أحبه ... ولا يليق بشذي الحنان ... لحنان ... فاض من الصدور وملأ بطيبه الأكوان ... |
عاشوا ... رحماء بينم
من صفاتهم التي يحبها الرحمن لهم ... أنهم ــ أذلةً على المؤمنين ــ أعزةً على الكافرين ... عاشوا ... متحابين ... أخلاء متقين ... يحفهم الهدوء بصدق صدوق ... خالي من الظنون والإدعاءات فنالوا وعداً عظيم من ربٍ رحيم ... {{ يا عبادِ لا خوفٌ عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون }} |
الساعة الآن 10:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو