وللمدى الذي لا حد له لك الحمد ي الله ،،

السعادة وجمال الحياة ... أن نعيش كل دروبها... شديدها ...وبسيطها
في مراقبة رضى الله جل وعلا...

في بعض العطايا منة خفية ... كدبيب النمل!..
ااو لوم خفي.. كخيط عنكبوت!..
وهو أشبه مايكون برأس دبوس!..حافته رفيعة .. وشكتها مؤلمة!.. وإن لم تنزف الدمآء..
راجعي ادعآئك باخلاص العطاء في المحبة.. فقد بدأت أتضايق حقا!...

الايمان: هو حضن الروح حين نفقد من نحب يطمئنها بأن هناك لقاء لا فراق بعده في جنه عرضها السموات والأرض

الذين يعلموننا معنى الفرح وبوجودهم ندرك سعه العالم آولئك غيابهم لا يغفر ابدا

الحمد لله الذي بفضله ورحمته وحده
تتم الصالحات...
بأكثر وأفضل مما يراد...

الحمد لله رب العالمين.

لما دعا ايوب عليه السلام ربه : اني مسني الشيطان بنصب وعذاب
جىءه الفرج بقوله : اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب... فمع استجابة الله له .. امره بالركض والاغتسال...
توكل واعمل .. وأحسن الظن بالله.. فهو لايضيع اجر من أحسن عملا...

الخطأ في أي عمل .. لايعني بالضرورة انك غير مخلص!
فقد تخطئ ونيتك صافية...
الخطأ شيء في بشريتنا!..
المهم ان تصحح... إن علمت الخطأ...