![]() |
على بساطة الأفعال الصادقة ، إلا أنها تخلق في القلب شعور عميق لا تصله كبائر المجاملات *"
|
[align=center] في ذات العمر الربيعي مثلكم قبل أعوام طويلة... بعيدة عن العوالم الرقمية التي صنعتها الحضارة اليوم .. كان عالمها الوحيد الذي تعشقه هو " المدرسة"!
بغض النظر عن كل الأسباب ، أو حتى المغريات ، لكن الطفلة الريفية التي تكره الحياة الإجتماعية ترى فيه فرصتها الوحيدة للمراقبة فقط في ذوات الآخرين!... مضت الأيام اليوم ولازال هو عالمها المفضل! .. رغم تحولنا إلى أجسام من لحم ودم وشبكات عنكبوتية!.... أيام قليلة وتسبقكم خطاها إلى نفس المبنى هناكـ ... على ترقب لخفقات قلبها من ذكرى راحلين تبتلعهم الجامعة في ممراتها الواسعة! ..بلاصدف للقآْء!... كان ممرا ضيقا على اليسار أعرف أني سأعبره لأراكـ على اليمين بالتأكيد ... هاربة من فصلكـ كالعادة!.. وكالعادة أيضا تبدأ خاطرتي بذكر ماضي عام ... تنتهي رحلتها في المدرسة ...لأختمها بضمير فقط ليخاطبك أنت ! ... وأنت فقط! آآآآخ بس!! [/align] |
وتزيد معي نهايتها إلى حد الصراخ بما يسمع العالم كله ولن يكفيني...
أنت معي بها وبدونها تكفيني... أنت معي... والله معنا... وذاك النور... |
تَرَآكُم آصَارِ الوَجَعْ يُخلِّف ثُقْبًا فِي جُدُرِ الرُوُحْ! مِما يَجْعَلُهَا جَلِيّةً لِلآخَرِيِنْ..! بَآرِزَة كَـ رُتُوُشٍ لَا تُمْحَى مِنْ صَفْحَةِ المَلَآمِحْ! ²♡ |
فَرْحَةٌ تُخَآلِجُ صَدْرُكِـ اليَوْم ،، سَـ تُدْمِيِهِ وَجَعًا فِي الغَدْ! حِيِنَ تَرْتَصِفُ فِيِ حَقَآئِبِ الذِكْرَيَآتْ..! ²♡ |
اقتباس:
وكلنا طمعنا وتمنينا ذلك...ولازلنا... فهو أبلغ ما يمكن أن يقال على لسانكم... |
{{ إن الله يحب الذين يقاتلون فى سبيله صفاً كأنهم بنيانٌ مرصوص }}
وكم من أية ذُكر فيها حب الله لنا... وعلى الصفة التي يحبها عنا... بنيان مرصوص ... مرصوص... سبحان الله ما أجمل الوصف والهيئة... إذا كان هذه الهيئة الشكل الذي يحبه خالقنا جل وعلا عن المقاتلين في سبيله... وكيف هي قلوبهم... فما هي هيئة المتحابين في جلاله ؟؟؟... لله الأمر من قبل ومن بعد...وله الحمد في الأولى والأخرة... |
اللهم أجعل قلوبنا خزائن توحيدك..
وألسنتنا مفاتيح تمجيدك.. وجوارحنا خدم طاعتك.. وأكتبنا من جنودك.. |
هيا ...أمٌ ... هيأ شمسٌ ...
عن قلوب محبيها لا تغيب ... هيا ... نجمٌ ... هيا قمرٌ مضئ لكل قلبٍ قريب حبيب ... قد أعُطيت مفتاح سر القلوب ... فصنعت به مدينة من أجمل المدن تجمع الأحباب مجتمعةِ الدروب ... يعجز عن بنائها أعظم المهندسون المتحزلقون ... ولا يدخلها إلا المحبون... ولا يصمد من شدة دروبها إلا المخلصون المتقون...{ اللهم اجعلنا منهم } لله درها ... يجزيها سعادة الدارين ويجزل في شكرها... فإني في الله.. ولله.. وبالله أحبها... |
أشياء كانت مهمة جدا..لم تعد كذلك!
المؤلم أن الخسارة لم تكن بسبب سوى طول الصمت ... |
الساعة الآن 03:22 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو