دوماً لك الحمد خالقنا حتى ترضا عنا ...

تظهر ...وتختفي!
تسير ولا تلتفت إلى العابرين...
لاترد على أحد....
وصموها بالمغرورة...قالت أخرى: غيورة!'
هي لم تسمع ...
فلازال مافي قلبها يأخذها بعيدا عن كل أحد...
السرآئر ..عوالم مجهولة..
لاتحاولو أن تنقبو جدار السكوت .. بمخالب ظنونكم...
ومن حسن إسلام المرء.. تركه مالايعنيه...

الأنس الحقيقي بالله...
وقوة الشخصية في الاستغناء به عن كل البشر...
والسير على صراطه المستقيم هو التوفيق ...

اجعلني ي الله كغيمة مرت ، رَوت ثم ولت?'

استغفرُ اللہ تدنيّ الغيْم
وتفتُق الزهَر وتنثر الفرحّ
فيَ وجہ الحياهَ .

وتشهد لك بالأدب والإحترام!...
كان سجية ولم يكن تصنعا...
ولذا ... بقي ثابتا برغم مرور السنوات منذ عرفتك!..
وحتى حين اقتربت منها القرب الذي يفهمه البعض بمعنى يشوهه!..
فخورة بك ..لأبعد حد!...

وبعض الكلام ؛ لا أحبذُ فهم مغزاه ولا ما يعنيهـ !...

وگم أشتهي قولاً مفرحاً منهم وسعيد !.. لأُرجِعَهُ لهم اضعافاً مضاعفة
من الحب الجميل :]