أمنيتي الليلة أن أمتلك خطا يصلني بكن.لأقول لكل واحدة : أحبك!
أطلقها هكذا عفوية..هادئة جدا.. وسعيدة!")

سَ اخبرك: بهذآ آلوقت بَ اني احبك ..
بِ عدد انفآسي وانفاسك واكثثثتر ...

وكل من يحبكم ....تسعده سعادتكم..دووووم
ويجاوبكم...

نحبكم ...نحبكم وأكثر..

في زحمة العالم ....وضجيج الحياة .... أدخل في ذاتي...
لأهمس بإستجداء : ( أحتاج قربا يهدهد جزعي )

-
 

الشيء الذي نأمنه!..
هو مامنحناه بغير عوآئد مرجوة'...
شيء لاينتظر مناسبة..وليس من المدعوين!..
لكن مقعده عليه ورقة : 'محجوز'!...
والهدوء ليس بالضرورة حالة مزاجية...
بل هو (قرار حياة) ... بلاتبرير!...

لهفة مؤذية تسري في أعماقي
واشتياق يكاد ان يقطع نياط القلب
وخط ما يبرح إلا ان يصبو اليه النظر
في كل حين .. فهو خط جميل وكلامه اجمل
كتب في ورقة ولكن ليست اي ورقة
انما ورقة من ورقيات قلبي ..
والرب انني احب كاتبه حباً جما
ولقد قيل لي إنه :
يولّدُ فيّ ثغراً سعيداً .. ونبضاً مرتبكاً ..
وفكراً مشغول !'

لاتحبين ضمآئر الجمع حين أحدثك ....
أنت تغارين ...
ولاتعلمين أنك 'الجميع' !

المبالغة في ' نفي ' الشيء ... نوع من الإثبات!..

فعلا انت مختلفة ..
فأنت تجودين بعطايا تفوق وسع البيدر ..
وانت غيمة ربيع جميلة
وكفك سحابةُ ماطرة لاتتوقف عن الهطول
ولك قلب ابيض كبياض الياسمين
وانت اشياء عدة .. لا استطيع إيجاد الكلمات المناسبة
لاصفك بها
الآن عرفت ورطتي ومأزقي مع اللغة ..