|
عندما خططتِ لي ذلك اليوم في اخر نهار كنا فيه سوياً ..لم اعرف حداً لشعوري وأفكاري من فرط فرحتي ..
وكلما عاودت لأقرأه تغرورق بالمااء مقلتي .. لا ادري أمن سعادةً اجتاحتني أم من حزنٍ يحاول ان يبدد ما فعله بوحك الأخير فيّ !!' |
وسألت نفسي كثيرا : مالذي كان يدفعك للحضور هنا!..
وليس بينهم أحد باق (يخصك)!.. وليست (الكتابة) إلا فنا تتبرئين من الانتساب إليه ... وحين كدت أتيقن!...هربت مذعورة ... وصرخت مرارا أقول : انتظري... انتظري!.. لكنك لم تلتفتي .. خوفا... كان الغضب آخر شعور علق بذيله .... وكيف ينجو شوقي من غضبك؟؟... أنت لن تهدئي حتى تنتقمي ... ولست تدركين : أن لي قلبا يارفيقة ... يصيبه الحنين لكل شيء فارقه ... بعد أن اعتاده ...! اللهم ارحم قلبا رقيقا لاينوي لهم الهزيمة ... يتمنى مالا يتوقعون! |
اعذريني .. إن مررت بجواركـ ولم أعبأ بإبتسامتكـ ...
لم أتوقف لأصافحكـ ... أجل ...رأيتك! ....رأيتك!.. لكن كل أدوات (تعبيري) سلبت ... يوم (رحيلهم)! الآن أمضي لأستعيدها ... لكني أستغرق وقتا في معرفة أين أضعتها ... |
رسالتي :
الليلة أعلنت انهزامي ... أمام جيش الحنين ... فافتحي حصونك ... محارب مصاب ... خارت قواه... وأظماه الشوق! ... سقطت منه الراية البيضاء ... فكيف يخبرك أنه استسلم؟ |
ماقدر الدنيا ؟؟..وماقدر آمالي في الحب معكـ؟؟
تضيق أن تسعه والله ... وأستودعه الحفيظ ... يتقبله بقبول حسن وينبته نباتا حسنا ويرضى به عنا! ... يارب أظلنا في ظلكـ يوم لاظل إلا ظلك! ... |
ويحصل كثيرا أن تخطر على بالي إحدى (المدونات) هنــــــــا ...
فأقول لهــــــا بصوت عاأأأأل : وحشتيني يا اشتيااأأأأأق :( |
هو حبك وأي حب هو .. فعندما أريد ان اكتبك تخذلني الكلمات ويصبح إحساسي أكبر من لغتي وشعوري نحوك يتخطى المعقول وتصبح الكلمات أوسع من شفتاي ..فتُحتكر داخلاً وتعجز عن الخروج ... ان حبي لك لا يحكى ولا تفسره معاجم العالم اجمع .. |
اللهم أظلنا بظلك يوم لا ظل إلا ظلك
اااميييين لله الحمد في الأولى والأخره.. {{ وهدوا إلى الطيب من القول وهدوا إلى صراط الحميد }} وهدوا وهدينا بفضل ربنا على أيديهم... وهدأت أرواحنا التى تحبببهم... واطمئنت نفوسنا لوعد خالقنا.. لفخر حبنا وحبهم أجمعين بإذنه فيه وحده.. فلله الحمد كثيراً |
أما عن عطركـِ..
الذي مزجته بيديكـِ .. فلا تقلقي فمهما غسلتي كفيكـِ منه.. تجديه ملتصقاً بكـِ.. وباقي على حببببكـِ... ولله حبكـِ.. |
خاطرة مشاركة (1)
تسلمي الدفة! .... خاطرة تحتاج ... أن تغلقي القوس ..
{....... استغرقت بضع ثوان لأستعيد توازني .. لأعود إلى الإحساس بمكاني مرة أخرى!... وقلت بصوت مسموع : "مو معقول! ..." كانت الكلمتين في رسالة منها ... كافية بدفع الدمآء بعنف إلى قلبي ................... |
| الساعة الآن 07:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو