|
[align=center]
احد امنياتي المستحيله ان جعل جميع العالم مبتسمين ان ارى العالم بدون آلم ولاكن كما ذكرت في البدايه انها امنيه مستحيله ...!!! (بقلمي ^_^)... [/align] |
صَباحُ البَحث عَنْ مَدينةً
كُل فُصْولها رَبيع شَدْو عصَافِيرها لايَنام، شمْسّها لاتغِيب رائِحَة خُبْزها مُميزاً والحُبّ فيها لايمُوت |
.
. . قالتَ في آخر فصَول الروايِه , ها أنتيْ الآن أتقنتي الكِتابه فعديني أن لا تكتبيني يومًا ! أحتفظِي بي في قلبكِ إياكِ أن تكتبيني , فتُحسدين على شَيء لم يعُد معكِ ! |
اقتباس:
صباح هدير الحنين ..يجري في عروقنا! صباح بكاء الأطفال يجذبون الانتباه.... صباح رفاق روتينهم لقيا.. تصبح كنزا حين يفترقون... صباحكم قلبي لايكف عن الشوق!... ولايجتاز الامتحان! |
اقتباس:
أخبريها أن لاترحل بهذه الوحشية!... أن لاتغرز النصل الحاد في كفك حين تودعك... دعيها تذهب ... دون أن تعدد نعمها عليك!... ففي الناس أبدال...وفي الترك راحة...وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا! قماكل من تهواه يهواك قلبه.... ولاكل من صافيته لك قد صفا!...' |
اقتباس:
صحيح... أي قلب سيوهنه كثرة التنقل!... وسيبحث دائما عن الوطن... لكن السعادة لاتقسم بالتساوي في شريعة المحبين!'.. أحدهم يجب أن يقل نصيبه... وعليه أن يرضى!.. ليس عارا... ولاذلا!'.. لكن هذه طبآئع!..والقلوب أنواع .... ومشاعرها درجات وألوان... في كل علاقة... هناك قلب رحب أكثر!..وهناك من يجيد الدلال!... وقلب المرفهين فيه شيء من السذاجة!...ومن الأنواع فقراء الشعور... . . . لو كانت معادلة صحيحة... وتبادل الجميع الحب بنفس المقدار... إذن كيف تفسرين أننا نرى بعض التافهين ... ولديهم من يحبهم!!¿¿..ويتفانى في خدمتهم؟؟... والاهتمام بهم!'... هي نظرة فلسفية ربما...لكنها لاتخلو من الصحة!... أرى في الحب... أن لانفكر كثيرا فيما يقدمه الطرف الآخر!... أعلم أننا لانستطيع ذلك دائما...لكن دعينا نتفق... أن لانجعله شغلنا في كل علاقة!'.. علينا أن نرى (عطآئنا نحن)...حبنا!... بذلنا ... ونفتخر بمروئته وأخلاقه!..ومثاليته...وبحثه عن الكمال!'... وهذا أسمى نوع في الحب .... وهو من معاني الحب في الله... الذي لايزيد بالبر ولايزعزعه الجفآء.... فالنية فيه خالصة... حتى منابر النور!... |
اقتباس:
مِثلما أعطينا اللقِاء حَقه , فيجب أن نُعطِي الرَحيل حقُه أيضًا ! لو تَمعنتي قليلًا لوجدتي أنها اخَتصرت شيئًا مهمًا بين الأسطُر , وبالنِسبة لي كان من بابْ حفظ الوَصايا حتى وإن صَاحبهُ شَيئا من الحُزن الجمَيل ! إذا لم يكن صُفو الوداد طبيعةً .. فلا خير فِي خل يجيء تكلفًا ! |
ليس أحد لأحد يبقى !...
لذلك عرفو الوفآء!... شيء يأتي بعد غياب.... بعد فقد!.. يرد بعض الأمانات ... وبعضها تلف بلاسبب وسط الصندوق! فالعمر يترك فينا الأثر.. شئنا أم أبينا!.. |
اقتباس:
ليس حق الرحيل ! أن أقنطكـ من القرب! ... وإن أوصيتكـ أن تخبئيني في قلبكـ ... ينشطر الحب ( الصادق) حين الرحيل إلى استيطان قلب .. وغياب جسد ... ويبقى على أمل ! ... أي أمل ... مهما كان تافها وضئيلا! ... |
ليس لوجوه الحب أشباه ...
ولا حتى واحدا من الأربعين! ... كلهم ملامحه بصمات! ... لاتتكرر ... مهما زعمنا ... . . . وعلى ذكر الأمل التافه الضئيل ...! ... هذه معلمتك تحتفظ بمراييلهم بعد أن ضاقت أجسادهم عنها بالرحيل... هذه زجاجات العطور فارغة .. قلبها لهم وطن! ... لكنهم [ مهاجرين] ... سلبت منهم جوازات العبور للديار! .... وأملها الوحيد الضئيل .. لم يكن أبدا العودة! ..لأنه ضرب من المستحيل .... لكنه ... أن ترى على شاشات المستقبل مآثرهم بعضا من أثر [mark=#666666]نثرته في أرواحهم[/mark]! .... ولازالت توصلهم لشواطئ الأمان ... وتسبح عآئدة لتجذب أذرعة أخرى من الغرق .. وهكذا .. وهكذا .... |
| الساعة الآن 11:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو