![]() |
لاتعاقبني بفقدك بسبب فقدك لمن كان قبلي
ارجوك يا انت |
وكيف تريدين أن يشتري أحد حبـك ... وأنت من المطففين!؟...
أنسيتِ أني أجيد الحساب ؟... |
إبتعادي عن البوح هنا ...
كان وعدا أن لاأريق دمـــاء الأسى على السطور .. |
ابتعدوا عن الإكثار من اللوم ...
اتركو الإلحاح عليهم بالكلام .. لاتسألوا كثيرا ... احترموا سكوتهم ... وابقوا صامتين حتى يبدؤكم هم بالحديث ... |
وفي نفس الوقت! ..
حدثني القلب الطماع بتهديد أخبرك به أيتها الجبانة : " الطريق التي ستأخذها إعترافات مشاعرك ... ستجعلها تنسى و تتوه! ... لذا قوليها مباشرة" .. قولي : ( توووووت !) .... بالضمّمّمّ .... |
ذَآتُ اَلشُعُوُرِ وَ نَشْوَةُ اَلفَرَحِ أَرْتَدِيِ حِيِنَ أَقْرَأ سُطُوُرًا لَكِـ..! وَلَوْ مَضَى عَليْهَا مِنَ اَلزَمَآنِ مَـ الله بِهِ عَلِيِمْ / هِيِ لِي كَـ زَرْعٍ أَخْضَر - تَضُخ فِيِ عُرُوُقِهِ اَلحَيَآة ،، وَ لَاتَذْرُوُهُ اَلرِيَآح فـ يغبر ويصفر! ²♡ |
لن ألومكـ على غروركـ .. ودلالكـ ! ..
أنا بنفسي كلما اعتقدت أن صندوقي فرغ من الدهشات ! ... أجد هدايا مخبئة في زوايا الروح... ماكنت أعلم بهـــا .. وكأنها خلايا حب ! .. تتضاعف بلا عدد ... لازال في الصندوق كثير مما يغري ... وكلها ..لكـ ... وحدك! ... |
يا انت لماذا حديثك هكذا يكسر الفؤاد
|
حروفك الرقمية! .. وليست هي خطكـ .. لكنها لاتشابه أحدا ...
قادرة على نثر المطر غلى زجاج عيني! .. قادرة على غسلها بكل قوة ...! ونشوة بالقلب ... وربيع عابق ! ... و.. لن أحدثكـ عن الحنين الآن .. كما اتفقنا تلكـ الليلة ... |
وأول دمعة هطلت ...
كان من منظر العصفورين الساكنين على أرجوحة الغصن!... والهواء اللطيف يدفعهما بهمس ... يالحظهمـــــا .. وأغلقت آلة تصويري! ... لينهمر المطر! |
الساعة الآن 08:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو