وإن كثر عليك بيعهم ....فلا تبالي ....فقط
كن صادقاً في حبهم...وقل...

أحبهم...أحبهم...أحبهم

مهما فعلوا...كن لهم مشتري

فحتى الحب الصادق مبتلى...
ولا تجعل الشيطان يدخل بينك وبينهم...
فما يريده منك إلا أن تخسرهم...

لأنهم منبر نور الرحمن .....بإذن الرحمن...

أحبهم...وأحبكم

ولن تخسر دعواتك الصادقة لهم....

من الجمال الذي في ديننا الحنيف
أنك تدعوا لنفسك كثير......
فقط......
ما إن تدعوا لأحبابك ....يقال لك مثلها

وإن لم تجدها فيك وفيهم......فلا بأس
فقد ربحت الكثير.......لأنه

إن صعب اللقاء في الدنا....تذكر
إن لنا جنة أجمل من هنا

وأشتاق لجنتي....

و كل خطوة أخطوها اليوم هناك ‏، تخلد بقلبي آلاف الصور للذكرى ()"

‏أتغافل حتى لا اخلق لي وجعاً !"

حشود هآئجة من المشاعر ...
أشبه بتداخل أصوات أسراب الطيور في غابة متشابكة!...
وشجرة وارفة الظلال خضراء في قلبي ...
تحط عليها عشرات الطيور ... وأنا أصغي بسكينة إليها تغرد!'
وأتأمل...
واكتشفت.. أنا قد نتعلق أحيانا بالمواقف أكثر من تعلقنا بالأشخاص ..

ولأني لا أحب أن أساومك في خجلك!'
لن أخبرك بما رأته عيناي ...
ومن أكبر النعم ... أنا لانرى ملامحنا .. حين تفضحنا!

حينَ أكتُبك فَ أعلمَ أن القلبْ هوَ مَن ينثِرُك لا قلمِي

‏كفىَ يا نفسّ ؛ فأنتي لستيّ وحدكّ فيِ العنااء .. النفوسّ جميعها تُعاني ، ولكّن بصّمت "!