ولسوف تزهو بنا جنة،،،،،،،تغسل كل حزن قد عبر

من آخر الممر ... استطعت أن أرى اسمي على شفاهك!'..
وأنت تحققين معها!'... لتعرفي ماذا أخبرتها عنك'"....
شعور بارد خجل ... لما رأيت ابتسامتك تزداد في العرض والسرور تغشى ملامح وجهك للذي سمعتيه!'.....
{أنت تستحقين المديح الجميل... لأن أخلاقك جميلة}'...
آها ...
وهذا معناك أيضا!'...
ياآ آ آ ه ... يالها من مفآجئة...

ربما أهجر المكان هنا... لأن حضوري راجح في يوم حضورك!'...
ولأن باستطاعتنا أن نكون أقرب في مكان ما ليس ببعيد...
ماذا تصنع بنا التكنولوجيا!'؟؟...
إننا نربط قلوبنا في الشباك العنكبوتية الوهمية!
ثم نفترض بعدها أننا متجاورون حقا!'...
أنا من الجيل القديم ...
لا أتنازل عن سماع صوت عروقك ..
لأطمئن أن الحب بخير!

أفهم أن نتشارك أشياء كثير تحت ظلال الحب... أما أن يستأثر أحد بكل النصيب من الآخر!'...
فتلك سوأة في العطاء ... وعار على المشاعر ....
أشك أنه يمكن أن نسميه حبا!

يجب أن أعترف هنا...أني لم أعد أقرأ تدوينات البعض..
حين يبدو عليها ملامح الإقتباس...
الحروف قمصان ملونة.. ولمشاعرنا قياسات مختلفة!...
وأظن أنه سيكون من الغبآء أن نرتدي ...
معطفا في منتصف فصل الصيف!...
أو أكماما تتجاوز حدود أذرعنا!
اكتبو أنفسكم ... بأنفسكم ... إلبسو مايلائمكم...
كسور الركاكة ... يجبرها صدق الشعور ...
وعثرات الإملاء ... تستند على العصا التي لها نفس طولنا!..
لابأس بإستعارة ثوب لحفلة ما. يوما ما .. لكن الحفلة شيء عارض...
وملابس (البيت)..هي أكثر مانرتديه... لنبدو على طبيعتنا!...

يمكنني أن أصيبك بالرعب أكثر وأكثر!'...
ها أنت تكتشفين أني أفهم كل دقآئق شعورك
مرة بعد مرة!....

وهذه إطلالة محببة!'....
ومنظر خلاب....
ماذا كنا نفعل؟؟
واكتشفت أني أغلق النوافذ ..
وأنا ليس لدي حيطان أصلا!'..

وحين أصل إلى المشاركة رقم ثلاثة آلاف ...
كوني بقربي!'... كما أنت بقلبي!'..
لا أحب تأجيل الفرح ...
وأحبك معي في كل التفاصيل!'...

في يوم تخرجك... أنا لن أقول شيئا!..
لكني أخشى أن يقول وجهي كل شيء...

‏تُدرك روحيْ ان بسمتُها انت ."