نحتاج أحيانا أن نخبرهم بأوجاعنا ..
كي لايظلمنا سوء ظن متعجل يرمينا بالتجاهل!..
وهي تهمه يرميها قلب المحب حين يرى أدنى إعراض ممن يحب ...
لكن لعل (إظهار الفرح وإقصآئهم عن آلامنا ....) ..
هو السلوك الراقي الذي يعني : {أنتم أهم!..}

اشتقت لكم.. و اشتقت لنفسي بينكم..
أعلم بـ أني مقصره هنا بالمنتدى..
اتمنى أن تلتمسوا لي العذر قليلا ..
احبكم :)

أحياناً تسقط الكلمات علئ هيئة دموع حينما لا توجد من يفهمها.

في ركام الحياة اللاهثة كل يوم ...
أبحث عن موقف عفوي يعيد لي الثقة أنه لايزال هناك طالبات : لايتكررن!
أريده دون أن ينتبه صاحبه أني أراقبه!'..

للہمّ إني أسألك راحَة تزيل بہا متاعبنآ ومغفرة تمحُو بها ذنوبنا..وانشراحاً يذهب معہُ ضيق صَدورنآ..♥

لم تكن تتحدث إطلاقا ..
وحين تحدث شعرت كم كانت رآئعة (بصمتها!)!!!!

في كل مرة تعطي من راحتك للآخرين ..
أنت ترقى بروحك درجة في علياء الهمم..
افعلها بإخلاص...
وراقب السعادة النابعة من مركزك!..

رفيقتك التي تضايقك حساسيتها...
لن تستطيعي أن تصلي للحظة تبدلين فيها شخصيتها...
أنت تستطيعين فقط التقليل من عدد مرات خدوشك الغير متعمدة..
بترك الاستخفاف بحساسيتها... والتزام الصمت كثيرا..

الأشخاص الحساسون يتألمون من الكلام... أكثر من الصمت!

بمرارة طعم عتابها ...
لأني لم أسأل عنها باهتمام في مرضها...
لم أشأ أن تعلم أني أنفي أشواقي إلى شواطئ البعيدة عن مضيق وعكتها!..