حين كنت طالبة عندي ..كنت أرى حيآئك في خفض صوتك حين أسألك!'..
ورأيت شقآوتك في إخفاء حاجاتي حين (كبرتي قليلا)"'...
ثم مقاطعتي لك زمنا... لعتب كان وصار خيرا لاعجابي بصبرك على جفآء معلمتك..
رغم أن لك عذر لكنك صمتي عن الافصاح به...
اليوم ..أنت معلمة... ولازلتي في نظري ذات الطلبة المهذبة!*...،،
لازال اعجابي بك يزداد ..ولازال حبا من أم لابنتها...
بقي أن تبشريني أن لك طالبة تشبهك!..وأنها أخفت بعض أغراضك..

وندفن المعاني .. ألغاما تحت السطور... حذار أن تدوسي عليها ب عثرة قلم!'...

وأتقن تقدير المهذبات منكن..كما أتقن تجاهل عكسهن!..
أنا اليوم وقعت في حيرة... لشدة صمتك وابتسامتك!'...
لم أفهم أين تريدين أن تكوني... حتى أفصحتي!'...
(بعض الكلام ..يمنحنا مالايمنحه السكوت !...

،،افصحي...حتى لو كان صوتك مبحوحا...

في نهاية الموقف.. أنا سعيدة...
وأخذت ابتسامتك معي في الحقيبة!'..

لن تذوب روحين في كأس الصداقة... واحداهما تغار من شخصية الأخرى...،(إطلاقا)!'..
تطفو احداهما ... عاجلا '.. وتترك الأخرى في القاع ...

مع آلآيآممَ سآرحل فعُذراً ، لِمن آزعجتهہ هَ

في آخر يوم في الأسبوع ...
أعرف أن بامكاني أن أأذن لبعض أسراري...
أن تطل برأسها من قضبان الكتمان...
أستطيع أن أخبرك أني أحب لحظات تصادفنا في الممرات كثيرا...

‏?‏?‏? يَ ہ?بَ
گنُ ?عيّ
?حَتاج ? طمأنينهہُ
?حَتاج ? عف?
?حَتاج ? ?غفرهَ گا?غَيث تَصيبُ ?رجاء ?لبيّ ?تزيل عَني أثقالہَ
?حَتآج ? ?رَح ل? تتسَع ?هہّ ?لأرض

في ختام هذا اليوم ...
في إنارة خافتة...
وممر لانريد أن ينتهي ...
وسكون رهيييب يغشانا ...إلا من صوت النبضات..
تعالي!'... قولي كل شيء...
فكل شيء في الحشا منتظر!'...