~ كلام قمه في الروعه ~
سلمت أناملك حنو....
لكن من وجهة نظري جميل أن الواحد يكون حكم على أخطاءه حتى لاتكرر...

أوافقكـ... الرأي عزيزتي ^_^
لـكن الحكـم يبـحث عن أخطاآء اللاعبين
ولا شك في انه يجب علينا الحكم على اخطائنا حتى لا تتكرر
و سلمتِ على الـمرور الأكثر من راآئع :)

يا عيوني..
أنتي الرائعه بحضورك وكلامك الأجمل دائما

ضـم الـوَجـَع بِـيـن الـحَـنَـآيـآ و * كـآبِـر *
تـَرآ الـبَـشَـر مـَ تـحـتـمـل كَـثــرَة الــبُـوح ..!!

ومساءاتنا لا تختلف عن بعضها .. ففي المساء يجمعنا الحنين للقيا الأحبة !!'

كلما انتظرتك في محطات الغياب أكثر ..

كلما سالت دموعي عند اللقاء بك أكثر !!'

على السرير الأبيض..مصاب بالحنين!'..
لايريد وصلا متقطعا ... متعلقا بالظروف...
يريد عودتك بأسرع وقت ممكن..
وأن تقابله بوجه يبدو عليه الاهتمام أقل حماسا من قلبك!'..
لن يؤذيك .. وقد يعالجه!..

ذات تذكر!..
رأيتنا معا... والحشائش الرطبة حولنا...
أنكت الطين بعود جاف .. وأحدثك حكاية عن الخليفة الأموي !...
كنت كل لقآء أعبء المناديل في حقيبتي...
استعدادا لحساسية العينين تجاه بعض المشاعر المصاحبة للحديث معك..عنك!'..
هذه المرة ..بكينا سوينا...!
ولم يكن معك مناديل!...
ومن خلال الدموع سألت : سأذهب لشراء مناديل!..أحضر لك معي!؟؟...
أجبتك لحظتها بالنفي...



الآن .. أتذكره وأبتسم : 'ذوق' أنت حتى في البكآء!...

أحب تمثيلك الأبيض!
وأريك أني أصدقه...
تظهرين لي وجها باردا...
وأعرف أن قلبك يشتعل!'..
استمري في الدور...
أحب العزة المتوارية (المفضوحة!)

لاتدعي أنك حاضرة...
وأنت في طي الغياب...
كيف يرتوي الظامي...
والواحة الظاهرة سراب!؟.