لٱ ٱريڈ شي $;
من حيآتي سۆى '
ٱن ٱگۆن ذگرى جميلہ ..
في حيآھ گل ٱنسآن
.. ﺂلتقيت ﺑه ♡

‏​الحياة ماهي الا قصة قصيرة !
من تراب . . على تراب . . الى تراب ..!
.., ثم حساب ..فثواب ..أو عقاب
ف عش حيآتك لله ,تكن آسعد خلق الله
لو يعلم المصلي
مايغشاه من الرحمة
عند سجوده لما رفع رأسه . . . !

http://www.thehighlanderspoems.com/r...=1247611557746


لو كنت طالبة لتمنيت أن تكون صديقتي!...
تلقآئية... وذكية... ومتفآئلة!..
لكن الشيء الذي لم أستطع إلا أن يثير إعجابي ولم أر مثله في طالبة بمثل سنها: هو حرصها... على نشر السعادة في أجواء من حولها..
صنع المفآجئات التي تذهلهم!.. في حين تبقى هي في الظل! لاتريد لأحد أن يعرف أنها خلف ذلك !
(ساعدوني)!...
كيف أكآفئها!؟..

(غيبوا ) ...طلبا !..

ف( غبتم ) ....ذنبا !..

ومآ أوسع الفرق بين الشوق والشوك!..

مهما تصنعنا الأدب!... ونحن لسنا كذلك... لابد أن يكشف الغطاء!.. يوما ما!


ومهما يكن لدى امرئ من خليقة!..ولو خالها تخفى على الناس ..تعلم!!

أفتقدهآ بـ " شـــــــــــــــــــده "

ولكن ..! لآ تشعروا بذالكـ ... ولن تشعرووا ...

لو كنت مغتـآباً أحداً ، لآغتبت أمي .. فإنها أحق النآس بحسنآتي .." الإمـآم الشآفعي

كانت متفوقة على أقرانها في مادة من المواد ... بل ربما غلبت معلمتها في كثير من الأحيان ! ... لكنها كانت من العقل بحيث لاتظهر ذلكـ ...

أخبرتني بنفسها : لاأنسى موقفا أخطأت فيهـ معلمتي وبدا عليها الارتباكـ والحرج! ...
ونظرت إلي ... حيث تعلم أن أحدا من الطالبات لن يفهم الخطأ غيري ... فأطرقت حياء منها والله !
وودت أن الأرض ابتلعتني .. حين كلفتها عناء التفكير بظني بها .. وما ظننت بها إلا ماأظن بالبشر من وقوع الخطأ والجهل والزلل! ..



أكبرت والله موقفها هذا ...

ولاأعلم أحدا يتأدب مع معلميهـ إلا رفعه الله في الدنيا والآخرة ...

أقول ذلكـ لمن تظن أن من الذكاء أن تظهر على معلمتها ... أو تحرجها ...

بئس والله طالبة ذكية ... لكنها ليست زكية !

وقبح الله عالما بلا خلق وأدب! ..

( ملأى السنابل تنحني بتواضع **** والشامخات رؤوسهن فوارغ! )