‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏ ​‏​ ‏​آلفشَل ‏​لۆحَہ مَكٺۆبّ عَليہآ ː
ليسّ مَن هَذآ آﻺ‌ٺجَآھَ
ۆ لكنّ ‏​آلبَعضّ مَن ‏​آلنَآس يَقرٲهآ ..
​ > ٺۆقف

..

يبدو أنني لم أأقرأ الموضوع من البدآيـة ..

ولكنني لاأزال لم أفهمه على كامل الفهم


ولكنني قد تبين لي أنكِ تريدين طالبات مدرستك فأعتذر عن وجودي هنـآ :):):)

(( جزآك الله خيرا ))

وجزاك ...
ومرحبا بك في أي وقت ... زآئرة أو مشاركة ...

كنت أمضي في طريقي اليوم والأفكار المتشعبة خرجت بي عن من حولي! ... ..فلم أنتبه إلا على صوت صرختها المدوية!!! ... باسمي ...
وقفت لأنظر إلى صاحبة الصوت التي هرعت للسلام وبكل قوتها ...
يآآآآآآهـ .. لقد مضى وقت طويل! ...
آخر لقاء وإتصال! ... كان قبل اثني عشر عاما ... تبدو الآن كلمحة برق! ... جذبت ذراعي وأخذت تدور حولي .. تريد البحث عن التغيير الذي صنعه غياب تلك السنوات...
وبنفس طريقتها في الحديث وصوتها منذ عرفتها قبل سبع عشرة عاما! ... سألتني أسئلة متدافعة..وأنا أحاول أن أرد بحجم الدهشة المباغتة!
فجأة قالت : لازلتي " الشخصية المتحفظة " لم تتغيري!
وكانت نبهتني بالفعل إلى أنها هي الأخرى بقيت بنفس معدنها .... وعفويتها!

أعادتني الذكريات إلى حيث كانت تجلس بجواري في الصف الثاني الثانوي! ...

ودعتها ...

وعاد معي شيء ما ... من الذكريات ... أسعدني .... وآلمني ...

إنها لاتعود .... لاتعود .... ونحن لازلنا كما نحن! ... وهنت الأجساد ... والقلوب غضة!..

هل سبق لأحدكم الشعور بأحاسيس أشخاص ... بعيدين عنه؟؟؟

أحس بكل التفاصيل!!! ... حتى كأنهـ يراها أمامهـ ... أو يسمع صوتها...

( هكذا أحسست البارحة وأحسه الآن ) !

تستلقي على فراشكـ دون الخوف من إقتحام أحد منزلكـ ليقتل أحدا من عآئلتك بلا ذنب!

الحمد لله على نعمه الظاهرة والباطنهـ

اللهم احفظ علينا نعمك ... وارزقنا شكرها ...

اللهم كن لإخواننا معينا ونصيرا ...

آمين ..

هُنآگ أُنآس
إذآ نظرِت .. ( إلَى اسمآئهمِ ) ..
تتَغلغلِ بدَآخِلگ بَهجة آلدُنيَآ وِ أفرَِآحهآ ♥
ليتهُمِ يَعلمُوِنْ ذآلگ .. فٌ أنـَآ :
[ أغليهُمِ بِ حجمِ آلسّسّمَآء

الابتَسآمــہُ .
ٺأخذ مَكانٍ صغيرآ
فيَ ۆجهڳ . . !̵
ﯙ لكن لہُآ مقِدآرً ڳبير في
ﻗ͠لبّ ﻣ̝̚نَ يحبك :) ♥

ﭑﮔرهه ٱﺳﻟوﺑي. ﻓقققط ﻋندﻣآ .. !. [ ٱجرح ﻣنْ ﭑحبه
دُون قصد ......

الكلمات الصادقـــــہ ..
ليست دائما جميله
كما ﺄن الكلمات الجميلہ "
ليست دائماً صادقہَ ه ♥