اريد معطفاً واسعاً يتسع لي ولمن احب..قبل نهاية الشتاء..اريد ان يضمنا جميعاً..اريد ان نمسك بايدي بعض لنحصل على القليل من الدفء ..نتحدث..نتذكر..ونضحك..ثم نختبئ بجيوبه..ونتقابل مرةًاخرى...

كدت تبكيني ....ياود =(

[حالنا ماهو مطمن..
ماكأنا كنا أحسن؟؟...
كنت تحكين المشاعر
وأنا ارتبها وأعنون!..
كنتي الضحكة بحياتي
وأنا أرسمها بتفنن!..
كنت أنحت لك حروفي
وإنت تقرين بتمعن!...
وش بلا ماعاد يفرق؟!...
تدرين!؟
إلا اسكت أحسن!...


...و....
هذي أبياتي الأخيرة...
صفقي وقولي: تجنن!!...]

كنت طوال ليلة البارحة أصنع قنبلة من الأشواق
قررت أن أفجرها بوحا ..حين أراك!...
هذا الصباح ..قابلتك!
ولشدة الارتباك!'... انفجرت في جوفي!''...
....

لمصافحتك اليوم طعم كالشهد ... كدت ألتصق بكفك!'..
وللذة التي لم تغادر قلبي...
تمنيت أن تخرجي مرة أخرى... وتعودي!...
وأدعي أني رأيتك للتو... وابتسم!.. ونعيد المشهد مئات المرات!!..
أرجوك ... دعينا نعيدها غدا!!..فقط مرة واحدة...

وحين دخلت المنتدى هذه الظهيرة!..
عدت فجأة عاما إلى الوراء..بومضة برق!'...
الذين هنا!.. في أشد حالات الإعياء...
ذكروني بآخرين
كانت هذه وسيلتهم الوحيدة!'...
الآن هم أثرياء!...،،

بأجنحة بيضاء مذهبة!.. وأوتار من الحرير...
كان الأنقياء هنا ...يطيرون!
ويصنعون عالما ساحرا من العفوية ..والألفة ...أشياء متشابهة في النقاء.!''
حتى النبض... كان عزفا حنونا... ينساب كالشلال...
أيها الطاهرون ... روح وريحان لأرواحكم... كما كنتم جنة في الدنيا!
أسأل الله أن يجمعنا في جنة الفردوس بلاحساب ولاعذاب....
آمين...

الزجاج الشفاف الذي يجعلنا نرى كل الملامح !.
لكن يحجب عنا سحب التسامح!...

تكسره..جلسة [بوح]!...

تعالي غدا إلى العيادة...وسأصرف دواء لكلينا!'...

كلمتك القصيرة هذه كادت ان تبكيني اكثر..

تصبحون على أماني خير تتحقق!....
وكذا أنا...لكني :أزيد أمنية!'...
أريد شيئا منك يشبه الوشاح!'..[ شكلا و دورا]
ولاتسلبيه... حتى أقول : كفى!