![]() |
حتى في الفرو الناعم !... مخالب قاتلة!'...
|
وكلامك العذب..انا اتامله حائرة ...واتسائل ان كنت انا المقصودة او لا ..(وما اعذب ردودك!)
|
الذين رحلو بمحض إرادتهم ..
لانرجوهم الرجوع ... الذين أجبرو ...يرجعهم الحنين ولاحاجة لطلب ... |
ماذنب الأبرياء ليرو 'حالتك الرمزية' حبرا كالحا .. وغربانا تنعق ...
إن كانت رسالة ستوصلها إلى أحد ..فليس أقسى من : التجاهل !'... |
يحكى ان هناك ماض جميل قد مضى .. يعيدني له الحنين .. وانت ..والاشواق.. والانتظار ..والاحلام ..والامال ..والامنيات.. والخيال ..والواقع ..والاصحاب.. والليل الطويل ...والصبح الجميل ..
اذا نسيت شئ اخبريني...! |
وتعلمت أن أسكت حين أتألم !'...
فيكفي أنا كشفنا لهم مخابئ الضعف .. وزوايا الانكسار " لا أريد أن أستمر في الكتابة بهذا القلم.. يجر ساقه الجريحة ... وينزف!.. البعض ينظر بأسى.. والآخرون نيام! وأنا أتعقب آثارا تتلاشى ويضنيني الإعياء ... ماتبقى في كفي بقايا رسالة ..نصف عنوانها مطموس.. والنصف الآخر أجهله... |
تعالي ياود نخبرهم كيف صنعنا لقآءاتنا كل صباح!'
حين كنت في الزاوية مختبئة!'''.. حين أخبرتك نهاية العام أني لا أعرف نبرة صوتك من طول سكوتك! تعالي نخبرهم كيف تطغى الإبتسامة على نصف وجهك ..وترتفع وجنتيك .. حتى تغلق جفنيك! تعالي نخبرهم أنا كنا في المدرسة!..وكان لنا مبنى آخر!'.. تعالي نخبرهم ..كيف تسبقني الأقلام إليكم حين أقترب! كيف نحب أن تبقى أنوار الفصل مغلقة!..لأشعلها أنا بدخولي وتقولون : (لا ا ا ا ا!... الجو كذا أحلى!) وكأنكم تعرفون أنها كانت جزءا من خيال نحتاج فيه إليه بعض المراسم المصاحبة!.. تعالي نحكيها ليست كذكرى تحزننا ... بل كخيال يبهرهم!... تعالي يا: كل الود! |
.
. . أنفَرد بنفسِي بعِيداً عنْ ضجة من هُم حولي , ولكِن , ضَجتُك المُتعبهه بدآخلي ماذَا عنها ! |
_
شعور مؤلم ! أن لآ تعرف ماذا بك ! فقط ملل يىستوطن ذآتك ويلآزمك حيث ليس لديك رغبه بِ فعل أي شيء " سسوى الصمت " |
ليتكِ آآمآإمِ ..^_^ ..
لكن أمامكِ لآآآ .. آستطيع التحدث .. لكن يكفي آن آملآآء عيني من رؤيتكمِ .. ……………………………………………… |
الساعة الآن 08:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو