![]() |
وعلام لا أكتب عنك!؟...".وعلام لا أعلنها للملأ!؟'''.
وعلام لا أقصها اليوم ... كأحد معاني الوفآء..! حكاية مشوقة الأحداث.. لايتوقف النبض في أحد ممراتها عن الركض بأقصى قوة !.. حكاية أشبه ببناء قصر ... بلاعدد معروف من الحجرات.. والطوابق.. والأسوار.. والحدائق.. والشرفات!.. بحراس.. وكنوز..وخيول... وطيور.. وخيالات..وخرافات!..بأميرة مرفهة تجلس كل صباح فتحط العصافير على كفيها!... هكذا كان حبك!..منذ عرفتك في المنتدى... بكتاباتك الأولى... وتعليقاتك المهذبة!... ،،حتى أجبرتي عنقي على الإلتفات طويلا!...والوقوف لتأملك بنظرة... قلت عنها وقتها: لن تخيب!... منذ [القهوة المالحة]...حين قرأتها!...ثم عشت دور البطولة فيها!...فشربتها مالحة لأجلك!.. منذ حرصي على سؤالك : من أنت!؟؟؟... ولم أسأل غيرك!!.. منذ الشوق الذي كان شعلة لاتنطفئ طوال غيابك للاستذكار!..وكان حضورك قريبا من هذه الأيام!.. منذ الهدية التي خبأتها لك بجوار احدى الخزائن الحديدية.. وصنعت مغامرة في أيام الامتحانات... أخبئ نفسي!..ولم أكن أعلم أن عدساتك كانت تسبقني إلى المكان!...قبلها بأيام!.. منذ ناديتك!..وعرضت عليك الإشراف!!!... وأنا غاضبة منك...وقلتها في وجهك : [أنت لاتعجبيني]! لكني لن أجد أفضل منك ..ليتولاه ...[ولايجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلو]! حقا... لم أجد قلما ..ولاذكاء...ولاحرصا...ولاحكمة!... كانت أنسب لتوليه .. مثلك!... وكنت عزمت على الإنسحاب من الإشراف... فإذا أنا مكبلة بك!..وحريتك تزداد في المنتدى...!..وهكذا يصنع الحب.. يانبض القلب!....،،، كل من يقرأ المشاركات ...!..كان يعرف!...كم هي كتاباتك مميزة!..سواء من مقولك أم منقولك... كنت أعرف أني أخط حروفي!...فلن أخشى أن تكون مجرد معان صامتة... بل كنت أعرف أن قيمتها لن تختفي... لأني أزفها إلى أديبة صغيرة!!...'' ومضت الأيام..والأحداث... معارك يشعلها فارس الحب... ليحظى بأميرة القلم!... ،،،وتتمرد!..وتغلق الأسوار ....شهرا كاملا!... أحرق الحداآئق ... والأحداق!... وكسر الصبر ... ووطغى القهر... عشر صفحات في المدونة...تئن!!...تئن!!!..تئن!!!...حتى لايكاد يدخلها أحد ... فيخيل إليه أن ساكنيها من الأشباح!!... عشر صفحات وتزيد..وخواطري... ليست إلا عنك!!!... كتبت عن كل حياتي.. عنهم جميعا... إلا أنت!!!....كنت أكتب لك.... فلما كتبت عنك!!...بكيت .. وتمزقت... !!...أردتي كل شيء مميزا في حضورك وغيابك!!.. فعلام لا أكتب الآن عنك!؟؟.... |
وحين أبوح !.. أواجه ضعف الكذابين... بسيف الصدق القاطع!
|
ياحبيبة الفؤآد ²♥ الفؤآد صغير على حمل حبكـ! مابالي أرآه يتعدى المناطق المحصورة يتجاوز الأسوآر ويقتلع الحصون القديمة! والأشوآكـ القاسية المدمية! ليفرشها حقولا من وداد وزهورا من نقاء ويدس تحت أشجارها مواثيق الوفآء وبراهين الصفآء! تمتد ... وتمتد حتى تخطت مقياس منظاري! حتى أصبحت أخاف على مناطقي الخاصة بي! لأني لا أراها لطول المدى وعمقه! فأتهور وعلى نفسي أتكور! وأعود مجددا لأنه ماعاد بإختياري ولا حتى بقسوة أفكاري.. هو فقط القلب يقودني هنا وهناكـ! إلى كل مكان فيه أنت .. فيه أسمع لقلبي نبضا.. فيه أسمع طيور الفؤاد تزقزق.. فيه أرى الربيع.. ²♥ |
تحت جناح أحد الطيور المهاجرة خبأت لكـ رسالة!
لا تقال هنا! فـ هنا رسائل من القلب فقط! أما تلكـ من عمق الروح.. وعمق الشعور المكبوح! فيها مواثيق،، ووعودا مؤجلة،، وبوح خفي لفؤآدكـ مرسول.. فيها الكثير والكثير! إن وجدتها يوما حالما تفتحينها ستتورد أحلامنا والأماني.. لن تشعر حينها أكواب قهوتنا بـ الوحدة! ،، ولن تنزف الصور الصامتة! ولن نحتاج لترياق لألم يبدأ بـ الحاء وينتهي بـ النون! ²♥ |
قولي لأستاذتك الجامعية... أن خريجات العلمي!...
يكتبون قطعا أدبية!... درسوها في مادة بلاغة الحب!... |
تعلمت منك أن لا أفتح الباب.. إلا إذا تأكدت أن الطارق يعرف آداب الدخول!..
|
لاتخافي من انتقامي.. أنا لا أعرف كيف ينتقمون!
خافي فقط أن ينطفئ الضياء الذي يقودك إلى الطريق الذي دخلتي منه إلى الكنز!... ولن يطفئه إلا الخيانة!...ولن تعرفي الطريق إليه مرة أخرى!.. فما دخلتي إلا من باب الصدق المفتوح ... أما النفاق فباب آخر ليس في حينا! |
ارى في خطواتك علامات الحزن ...واراك تجرين خطاك جرا
ترى ماسببه ياحبيبه ??!!ماالذي حل بك فانا لم اعهدك هكذا ابدا... قولي لي مابداخلي قلبك .فقلبي مفتوح لك قبل اذني ...في اي وقت واي يوم ولكن فلتسرعي يا حبيبه... فنحن لا ندري متى يهاجمنا الفراق ويفرق ما بيننا فها أنا الان بانتظارك |
آلمَرض يجعلكك تستوعب نعمة آلعافيه آلتي كنت سعيدآ بهآ وَ تجهل ذلكك
الحمدلله على كل حآل |
لك الحمد ربي من قاع الأرض،،حتى عرشك في السماء
|
الساعة الآن 11:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو