![]() |
.
. . وَ يحدث أنِي أمّلك صَديقههَ ب نوآيا طِفله ! طٌهر لم أرى مِثله عِندما أتحدث إليها , يهدأ ما يضُج بي ب وَهله ! فَقط تمنيت . . . . . . . . أنها الأقرب * |
ثلاث أمنيات أتمناها لكم آحبتي في الله.
... ... ... ... ... الأمنية الأولى : رؤية الحبيب المصطفى في المنام ... ... الأمنية الثانية : الموت ساجدا ... ... الأمنية الثالثة : أن يجمعنا الله على حوض نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم . ... ... من يتمنى هذه الأمنيات .. يرد اللَّـٍہمْ ?مَّـِـيْنَ يـ?رَبَ ?لعَالـّ?يِن .. |
ءً
كان لباسها فن وقمة في الذوق ، ومن هيئتها ومشيتها تبدو كأنها مغرورة لكني صدمت حينما رأيتها توقفت في منتصف طريقها : ! ' ' إنحنت وخفضت رأسها ظننتها ستعدل حذائها لتتبختر في مشيتها لكنها بدأت تجمع فتات الخبز الواقع على الطريق ومن ثم رفعته على مكان مرتفع وقالت ضاحكة : لعل الطيور تكون سبباً لنا في الأجور .! ففي كل كبد رطبة أجر .. أيقنت أن المظهر ليس أهلاً للحكم على الشخص بل جوهره ومافي صدره .. أدركت تماماً أن ليس بينها وبين الله أي حسب أو نسب وكما رزقها وأعطاها كل هذه النعم متى شاء سيأخذها أو يقلبها إلى نقم .!احمدوا الله ولاتبذروا فبالشكر تدوم النعم .. |
ارضيْ باختيار الله لكِ..........
ولا تظْنُنْ بربّك ظنَّ سوءٍ فإن الله أولى بالجميلِ .................. ما أروع ما قالته السيدة هاجر رضي الله عنها زوج إبراهيم وأم إسماعيل عليهما السلام حين تبعت زوجها بعد أن وضعها وابنها في وادٍ غير ذي زرع ومضى ، تكرر على مسامعه : يا إبراهيم ، أين تذهب وتتركنا في هذا الوادي الذي ليس فيه أنيس ولا شيء ؟ وجعل لا يلتفت إليها فقالت له : آلله أمرك بهذا ؟ قال : نعم قالت : إذاً لا يضيعنا !......." قمة اليقين والتسليم لأمر الله " . نعم ، إن الله لا يضيع عباده الصالحين ....... ألم يعوض الله سبحانه وتعالى الرجل وزوجته في سورة الكهف ؟ : { وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَاناً وَكُفْراً فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْراً مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْماً }. ............................... ألم يحفظ الله تعالى صاحب الكنز – الرجل الصالح – في ولديه حين امر صاحب موسى أن يبني الجدار من جديد ، فيثبته حتى يكبر ولداه فيأخذا كنز والدهما ؟: { وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ }. ثقوا بالله وتؤكلوا عليه |
الهي قد تحاببنا ومنك الحب والعهد****فنرجو فوقنا ظلا حين الحر يشتد
لنا ولأهلنا عفو ومنك العفو يمتد********ومغفرة ومنزلة جنان مالها حدٌ |
?ويرتدي الصباح لون النقاء بعد عتمتہ ،
فيبث انفاسه ب نسمات خفيفہ تنفُث في الروح أملاً بأن __ القادم أجمل ??' |
ويحدث أن أعطيك مهلة!
كي أسمعها بوضوح منك فهي سهله...! أن تقولي:.....! فأقول : أهلا وسهلا!... |
وبين كر وفر! نتجرع من الإشتياق والحنين صنوفا وألوانا! ²♥
|
كنا هنا .. يرونه مشرفتين!.. تؤديان الدور!..
بشيء من الصرامة..وبعض ملامح الجمود بشيء من الألغاز المضحكة... والمعاني الموراة خلف النقط وعلامات التعجب! وعلى الخاص... بوح لذيذ يسري بالنشوة حتى أقصى عرق وعصب!... ،،،، لايضر اللحظة...أن أترك الخشية!...وبعض ارتباكات الخجل.. فأخبرهم : أحبك!... ' أحبك مشرفة...!...وطالبة!... وابنة!...وحبيبة..!.. سواء أكنت معي.. أم انفصلتي عن عالمي.. أم كبرتي... أم حل تخرجك.. أم انطوى منك الوصال.. الحقيقة : أحبك!.. |
ولا أعجب كيف لسمائي أن تمتليء بكـ
دفئا ونورا ،،جذلا وسرورا ،، شدوا وحبورا منذ المرة الأولى! وقبل أن أتصور عمق المدى والمنتظر..! كان الوداد مرتبطا بكـ والنبض يلونه حبكـ²♥ |
الساعة الآن 09:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو