![]() |
لم ترحلي عنا..........!!
فكتاباتك و وجودك كان في كل زاوية ! أينما ذهبنا نجدك.. لذا أقول أنتِ بيننا.. أتمنى أن لا تقطعي الزيارات ()! |
إنتقآء الموضوع شدني اليكم
فـ سلمت على ذوقك الرفيع كاتبه مميزه ناشاء الله عليك في نقل احاسيسك كطالبه ولك كل الود والإحترآم |
لا نستطيع الاعتراف الاعند الوداع
|
اقتباس:
بدلا من مرارة أن نعترف بصيغة : ((كنت أحبكم ولم تشعرو!)) . . . على سبيل السطور!... في منعطف تزود بوقود التأمل ...أقول : لكي تكتب موضوعا يجب ان تنطلق من فكرة ظلت تراودك طويلا!...فرغبت التخلص من إلحاحها بقذفها إلى احضان السطور.. المشكلة ان تداهم فكرتك جيوش التخويف من ردود أفعال القارئ..وهي لاتصيبني عادة إلا حين أكتب لطالباتي... فعلي أن أراعي تباين مستويات الفهم... وإمكانيات المتلقي... لن أقول كالشاعر الغاضب: علي نحت القوافي من معادنها... وماعلي إذا لم تفهم البقر! ولذا في نهاية الأمر..انشغل بصراع الاعتبارات..حتى تتمزق اوصال فكرتي وتضيع!.. ثم حين تطمئن إلى انشغال جيوش التخويف... تعود الفكرة للنعيق مرة أخرى..وهكذا دواليك!.. في رأسي مئة فكرة!..وقلاعها محاصرة بآﻻف الفرسان المدججين بالتهديد والترهيب والتردد! |
ممتنة!
. . لكل روح حرصت على تفقد الابتسامة على شفتي!.... لكل قلب كان يفحص نظرات الراحة على وجهي ..... ممتنة للقلوب التي تحب بلا مقابل!...للتي نمقت كلماتها كثيرا قبل أن تنطقها أمامي.... ممتنة للخطوات الخجولة اللي تتعثر في حبال الهواء بمجرد أن أصادفها ..... ممتنة!....ومتألمة من التقصير!.... خائفة من انسلال اللحظات ... من الموعد السنوي .... لوحش التخرج... الذي ينقض فيخطفهم بلا تأن!... ولا يعيدهم أبدا ..أبدا :"""""..... لايأبه لدموع مفارق..ولا أنين أم محرومة!.... خليط حزين يموج في صدرها ...فتكاد تميد أضلاعها!... يا بنياتي ... مايصنع قلب يحبكم .... متعلق بكم.... ينزعونكم من نياطه؟؟... . . . اللهم رحمتك نرجو فلا تكلنا إلى انفسنا طرفة عين...ولا أقل من ذلك.... |
اقتباس:
مشاركه قرأتها و اقتبستها و ها انا ذا ... ارد عليها بدموعي فهي تﻻمس شيئاً خفيا ... احاول تناسيه ♡♡ #^__________^ |
البذرة العنيدة الصغيرة!..
صارت نبتة رشيقة تفتح ذراعيها للمطر والفضاء ... . . . من يصدق أن أعواما ثلاثة تنصرم!...بهذه العجلة ..وكأننا تنبهنا إليها اﻵن! لا... لن أقع مجددا _رغم أني وقعت ألوفا_ في أسر الحزن المستبق! والبكاء.. أريد أن تعلمو أني سعيدة بكم جدا...وأحبكم حقا.. وأفتخر بقلوبكن .... وجمال أخلاقكن... وتميز عطائكن!...وبحبي لكن . . إهداء إلی الدفعة المتخرجة .... والتي ستتخرج هذا العام :"") |
احبك بقدر حبك لنا واكثر .. ي معلمة العطاء
|
وكلها أمل أن تكون لكم كما تريدون... سعادة وعطاء...
|
في موقف ما :
اتفقت منذ بداية عهدي بهن علی مراعاة زمن اللقاء .... أن آتي للفصل ..فأجدهن في الانتظار... لا أعرف إن كنت أستطيع مقارنة انتظارهن ..بمثل شوقي!.. اممممم.... الحقيقة أنه من النادر أن تشتاق الطالبات للحصة!... . لابأس.... المهم أن موقف اليوم مﻷ قلبي رضا ... تأخرت الجميلة عن الحصة مع من تأخر!.. فأمرتها بالوقوف قليلا .. في مقابل دقائق التأخير! فوقفت وهي مطرقة.... بعد مضي دقائق بسيطة ..أمرتهن بالعودة ﻷماكنهن !.. ثم مضت الحصة كالمعتاد... في وسط أحد النقاشات... انتبهت أنها كانت غارقة في التفكير .... فيما بدی أن نور عينيها انطفأ!... أردت تنبيهها ..ثم تراجعت... لقد تذكرت أنه ربما تكون هذه آخر مرة أراها وسط الحصة!... كانت قد اشعرتني بانتقالها .... في نهاية اليوم ...استأذنت لتكلمني ... وظهر الوجه اﻵخر الذي يختبئ حال دخولي الفصل... ...حضرت لتودع!..وتطلب الصفح عن أي إساءة!..أخبرتها أني لم أر منها إلا كل الخير..وعادت سكين الفقد المغروسة منذ ليلة البارحة لتنغرز أعمق!... ثم سألتها إن كانت تضايقت من عقوبة التأخير اليوم!..فأجابت بنفي حقيقي!.لم يظهر لي فيه أي مجاملة ... أحسست براحة وابتسمت لها بحنين : هي تعرف إذا أن العقوبة لاتعني أني لا أحبها..لاتعني أنها ليست ابنتي ..لاتعني أن هذا القلب ينزف من حسرة الفقد... . . يا ابنتي .. فخورة بمعرفتك!..مرتاحة ﻷن مافي قلبي وصل إليك دون حواجز ....! ... آلمني وداعك...لكني أدعو لك بكل خير... رافقتك ألطاف الكريم وحسن عنايته .... انتبهي لقلبك الذي يهمني ... |
الساعة الآن 03:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو