![]() |
هل يأتي اليوم الذي أجلس معك في حديث صاف صادق ...
فأسمع ماتقولين ....وتسمعين ما أقول... ويفهم كل منا ... ما لذي يقصده الآخر! |
فيْ خفٌوقيّ لْك حّكآيه
ضمهآ كتّآبْ آلمشَآعرْ..! |
[align=center]يحيرني امر تلك الورقه..
والذي حيرني اكثر.. الى أين ((ستذهب))>_< ..خيراً إن شاء الله..[/align] |
لا يستطيع اللسان التعبير عن كل ما في النفس تجاههم
ولكن تخشى النفس أن تبين بعض ما يتلجلج في الصدر .. ويشتعل في الأعماق |
"
لِنبقى كما نحنُ بُسطاء في ضحكنا زُهداء في حديثنا ،لا شيء في هذه الحياة يستحق أن نواكب الألم لأجله'* |
هل تصدقين أني أستطيع أن أرى تعابير الشوق على وجهك!؟...
في انطوآئك!..ومشيتك حين تجرين خطاك... في نظرة واحدة تمرين بها على كل الممر وتنهد عميق!... في انتظاراتك ... كلها ظاهرة... أراها ولا أملك إلا أن انتظر معك!'....فعليك هذه المرة الخطوة الأولى... |
ولا أستطيع أن أغادر هذا الركن...الذي نتوقف عنده يوميا ..
ليقلنا قطار الروتين...بعد أن نحتسي شيئا من قهوة اللقآء الدآفئة... ونتبادل النظرات المنقبة من خلف الأكواب... ونحن صامتين!،،، لا أستطيع أن أغادره...قبل أن أقول لك : !...أكثر من أي وقت مضى... افتقدتك!... ونحن لانتكلم حتى... فكيف لو كان بيننا أحاديث أكثر! ..." |
[استخرت في زيارة الجامعة يوم الأربعاء...
وكان القلب هادئا...فلما جلسنا على البساط الأخضر!.. لم تبق لي دمعة حنين إلا وعرضت نفسها كحلا للمقل! ... وهطلت غزيرة قبل غيم السماء...]° |
وَ مَ قربكك آلا آبتسآمة تُطغى على ملآمحي وَ ضحكآت تُردد بين حين وَ آخر وَ مَ قربكك سوى آنه يجعل آلحيآة لآ تُمل آبدآ ،،، !
|
وحين ألتقيك!.. تبدو جيوبي منفوخة بكل مايدهش ويغري..
ويبدو الحنين متقاطرا مع الكلمات... وصمت يملأ المكان رهبة... حتى تبتعد كل الأصوات ويغادرون.. ولا نعود نسمع إلا الأنفاس المتسارعة.. وإطراقة تحكي !... ثم يطل الحب ملتصقا بكلمة : وحشتيني! فتصافحها مني : وحشتيني أكثر!.. وحتى لقآء آخر... خيطت كل " جيوبي " |
الساعة الآن 10:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو