![]() |
ﺎناا لا ﺎاھٓمل ﺎاي شخصَ ۆ لڳن
ﺎاڳتڤيٓ بَ ﺎالاطمئناان عليہَ #بصمت ’)♡ |
وددت أن أغمض عيني عن تعليق غير مؤدب ،،، لكن لم آستطيع ،،،وَ ليتهآ تلاحظ آلفرق ،،،
بالرغم من غضبي آلا آنني لم آجرحهآ بالكلام ،، وَ لم آسيء بالحديث ،،، فلمآذآ عآدت وَ فعلت ذلكك ولم تكتفي ،،،!؟ |
بَعضُ اَلأوجآعُ خُلِقَتْ !
لِتُقَرّبنآ إلىَ اللهْ♥.. |
اقتباس:
|
حين طلبت منك أن تصمتي!؟...
ألم تلاحظي أنك لم تكوني المتحدثة!... بل كنت أنا!؟؟... كل مافي الأمر أني أردت أن يصمت الضجيج الذي كشفني أمامك!... حتى بدا كل شيء شفافا كصفحة الماء... حتى بعض أسرار أجاهد لأعلقها في خزانة لاتفتح أبدا!..لكن هيهات... أنت أحيانا تجيدين صنع الأسئلة ...عقودا تضيق الخناق على كل تجلد!.. وكل محاولة للثبات تترنح!...ثم تسقط وتنهدم لأجلها كل الأسوار... أريدك أن تصدقي دآئما أني لاأمل أشتاق إليك! |
وحين أعلم أن الوسادة استعادتك إلى أسرها في الليل!..
،،،أنتظر ساهرة... أن تستيقظي خلسة!.. فأجدك : [متصل الآن!].. بدلا من : [آخر ظهور`]¡ |
يا ابنتي .. وذكريات أمام معمل الفيزياء...
لخطواتك مسرعة!.. تجاري خطواتي على الممر المناقض!.. والتفت لأراك خلسة... فرأيتك تختلسين!'.. [ذكرى تصدع الفؤاد... وقفت أتأملها عند نفس العامود] ~~اللهم آجرني في مصيبتي واخلفني خيرا منها~~ |
وكم تمنيت!.. [أن تكوني بجواري..حين أصل إلى رقم هذه المشاركة ]..
كما كنت في السابق!... حين التقينا ذات حب...على ضفاف المنتدى... فتبادلنا ابتسامات التوافق! ثم غرقنا في حوارات ماكان يفهمها سوانا...ولايهمنا أحد!'... كبرتي حقا!.... لكن شوقي مازال صغيرا !.. لحوحا.. ملجلج الإفصاح! يبكي بضجر حين الغيابات المبتورة الأسباب!.. لم يعد يجذبك!..؟.. بات مملا!؟... أم هو القرب الذي تخطى بك مرحلة انتظار اللقاء..في الملاذ الوحيد...بعد انتهاء الدوام!؟؟ |
أنا غاضبة... لكن اقتربي!... أنا غاضبة لأني مشتاقة إليك!
مسآئك نجوم تجمعها كفك .. وتنثرينها حين ألقاك ليتوهج الفرح في مسآئي! |
[كانت].. هو الفعل الماضي الوحيد ..الذي لن يؤلمنا حقا إلا في المستقبل!
|
الساعة الآن 02:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو