من النادر في هذا الزمن من يستطيع ان يكون معك نقياً ك الطفل وفياً ك المطر صادقاً ك الحقيقھ

ومن أجمل مَا قيل عش عفويتك تاركا للناس إثم الظنون فَ لك أجرهم ولهم ذنبُ مايعتقدون

على حافة الإنتظار أنتظر خبرا يأتي مغلفا بحلوى الفرح ورغم أن. الإنتظار مزعج إلا أنني أستمتع في آنتظآر عطآيا ربي مهَما تأخرَت أو تعسرت

تغيرنا كثيراً مع موجة الإلكترونيات واحترفنا ترديد مفردااتَ الـ " ملل " وحصرنااا انفسناا بين ااجهزة صمااءَ وفقدناا لذة كُل شيّ

للكــلآم !!
لــذهـ ,, آذآ كــآإن مـع شخـص ~
تح به..!•●

وكل الحكاية!.. أشبه بمسمار جحا!... تركه في داره بعد أن باعه... متعللا بزيارة المسمار كلما سمح الحال!...
وكان مسمارا لشوقي... لا أطرقه للداخل!..بل يطرقني هو..
علقتها ورجوتك ... أن تبقى.. وجعله كالعهد!...ولعلي وضعت بنود الميثاق..وختمته بتأكيدك!...وبعرضك السخي..أن أربح صفقة أراك فيها كل صباح... فأعيده إلى نياط ثوبك.. وأعيد كفي تطمئن إلى خفق قلبك!..قريب جدا... وإن كنت أسمعه بأذن كفي... لا أذن الفؤاد المعنى...
وخلعتيه ...وقطرة واحدة... جفت بعدها كل المنابع وألقتني في صحراء الانتظار كل صباح!..وسؤال مهزوز...سألك تلك اللحظة: Where is...



كيف تدعوني إلى اليم وتمضي...بعد أن ألقيت في اليم الحبالا!؟

الإستغفار يمتص رحيق أوجاعنا...ويهدينا الأمل دون مقابل!

ليس گـْـْْ?ـْْـْل شيء يحگـْـْْئ &
وليس گـْـْْ?ـْْـْل شيء گـْما گـْتبته يقرأ

و گـل تفآصيلي حنين . . !