رشوا رذاذا بارداً من الإستغفار على الأرواح، ذكروها بدار يرى العبد فيها ربه ونبيه وصحبہ ♡♡

وتخيلت أن أراك في الممر!...
قلبت في الوجوه..
تفقدت المارين...
ثم!..
بكيت.....

ويمضي الزمان .... ولاترجعين!
أي خيال أهوج ذلك الذي قادني إلى التفكير... أنك ربما يوما .... هنا... تعودين!

كيف تصبين مر الفقد في كاسي!..وتسأليني : تبين سكر!؟؟

بَعضُ الحكاياتْ ..”
يَجِب .. أنْ نُغلِقها َبِـ اَقوى الاَقفالْ ..
ولاَ نفْتحهَا ابَداً !
لاَ يحِقّ لنَا العَودةُ لَها !
لاَ يحقّ لَنا الحَنينُ إلِيها !
لاَ يحقّ لَنا السُؤال عَنها ..
لاَ يحقّ لَنا حَتى اَن نَكتُب أَسمَائُنا عَلى غِلافها
حَتىّ و إِن كَانتْ لَنا ..
يَجب اَن نَحترِم { قَرارنَـا ؛ بِختْمها لـِ الاَبد ..

سـ أنتظركـِ بلآ يأس و سـ أكتب لكـِ دون ملل ..
فإن أتيتي و أنا فوق الارض حدثتكـِ عن كل شىء ..
و إن اتيتي يوماً و أنا تحت الارض حدثيني أنتِ عن كل شىء ...

كم تكون الحياه قاتله .. حين يغيب فيها شخصاً .. تعودت على وجوده بٓ كل لحظة .!!

كوني حذره عندما تهِبين ثقتك لأحدهم ، ليست كل الإيادي متوضئة ، و ليست كل القلوب ، تنبض بطهر /

أحتاج عجوزاً تعاني من الزهايمر
أبوح لها كل مابيّ وفي نهاية حديثي
تربت على ظهري بيدها المجعدة وتقول
ماذا بككِ ي أبنتي ؟! فأبتسم لها متأملة ♡♡

بعضُهم يتفننُونَ فِي نثر الأمَل بإيجَابية بيضَاء حتّى ابتسَامتُهم و أبسّط مُفرداتِهم تُعد تَحفيزًا و دفعَات أمل لا تتكرّر ......!