لو يعلم المصلي مآيغشآه
من الرحمة عند السجود
لمآ رفع رأسه..

تمنيت لو كان بإمكاني شراء المدرسة!...
إذا يكون بإمكاني أن أعود إليها... أنى شئت...برفقة من شئت!..
حتى في الإجازات...

تمنيت لو تعود تلك الايام واخبر الجميع باني احببهم كثيراا

أتراك عن فكري تغيبين؟..
ولست أبحث صوب بوحي عن منافذ...
إحساس روح في الحنايا جد نافذ!
بليغ ثم إني فيه لا أراجع
يفديك يا نبض الفؤاد من المواجع...

وحينمَآ نُصآب بصدمةٍ من أحدهم . .
تلك تُسمى خيبةً للامل !
لكن فكروآ لولا تلك الصدمآت :
لَ بقينآ مخدوعون لمدةٍ اطول !
ھي قآسيہ لكنھآ صآدقہ ♡̷̷̷̷̷̷̷

نحن من الممكن في لحظة نخسر كل شئ حتى جمال ارواحنا ,احيانا تتلوث بما يحدث بهذه الدنيا,احيانا ننصدم بالواقع,ننصدم من اشخاص,من نهاية حلم,ولكن يبقى الامل بالله اكبر من كل شئ

فاقدة للاحساس من كل شئ حتى انا مذكراتي لم افتحها منذ يومين فلست متاكدة مما اريد كتابته ,فيني شوية حنين ,مشتاقة لمن كنت معهم ,امنيتي الان انسانة ببالي اريد ان اضمها بقوووة لكنها ليست بجانبي :(

ها أنا يشعلني حطب ليلتي... أحاول رتق أفواه حروفي....
فتصرخ الآهات المكتومة...
تعرفين أكثر من غيرك كيف يجعلنا الصمت كالغرباء في محطات السفر...
يتبادلون النظرات ويشيحون...
لكن الشوق في حجرته يبكي بخنوع!...
تعالي... يكفينا!..
لاتثمر المشاعر في واد الجفاف...
أنهكني الطواف حول أسوارك..
ولاتفتحين!...
لا!...لم أعد أطيق نظرات الشرفات... الليلة خلعت رداء صبري...

واستيقظت أحزاني من سبات!...
ونبشت قبور الجراح....
وعادت تدفع الدمآء...
وفي خفآء لا أعرف موقعه حريق ملتهب...

أما استمالتك الأسرار التي لايعرفها غيرك..؟..!
أما قادتك إلي؟؟؟..

أي طعنات كل مرة أعض شفتي على وجعها لايفر!؟...
ألا لقآء مشبع؟؟
وماجت الأسئلة لتزيد كمدي!...
ياحبيبة... بين الضلوع دمع مأسور!..إياك أن تأذني له!..
أنا في أوج حنيني...أيقظيني بمصافحة!....لازلت متسمرة الخوف...
أنتظر سكون الزوبعة...
وتكسرت أغصاني...
ضعفا وألما...أرجوك...
أعطيني غصن زيتون!..أعطيني (السلام..فقط ..السلام)...