![]() |
سمرَ اللقمانيَ..~`
كل الشكر لكـِ ولهذا المرور الجميل الله يعطيكـِ العافيه يارب خالص مودتى لكـِ |
http://www.rooosana.ps/upme_uploads/[email protected]
أخــي.... أخـتـــي إليكم بعض صور البر التي أراها قد تفيدنا في النجاح في الدنيا والآخرة وفي طريقنا للجنة.. خاطب والديك بأدب. أطع والديك دائما في غير معصية مهما كان الطلب. تلطف بوالديك ولا تعبس في وجههما، ولا تحدق النظر إليهما غاضبًا. حافظ على سمعة والديك وشرفهما ومالهما ولا تأخذ شيئًا دون إذنهما. أعمل ما يسرهما ولو من غير أمرهما، كالخدمة وشراء اللوازم والاجتهاد في طلب العلم. أجب نداءهما مسرعاً بوجه مبتسم قائلاً : نعم يا أمي ونعم يا أبي. لا تجادلهما ولا تخطئهما وحاول بأدب أن تبين لهما الصواب. لا تعاندهما، لا ترفع صوتك عليهما وأنصت لحديثهما، ولا تزعج أحد أخوتك إكراما لوالديك. إنهض إلى والديك إذا دخلا عليك وقبل رأسيهما وأيديهما. ساعد أمك في البيت، ولا تتأخر عن مساعدة أبيك في عمله. لا تسافر إذا لم يأذنا لك ولو كان الأمر مهما. لا تدخل عليهما دون إذن لاسيما وقت نومهما وراحتهما. لا تتناول طعاما قبلهما، وأكرمهما في الطعام والشراب. لا تكذب عليهما ولا تلمهما إذا عملا عملاً لا يعجبك. لا تفضل زوجتك أو ولدك عليهما، واطلب رضاهما قبل كل شيء، فرضا الله في رضا الوالدين وسخطه في سخطهما. لا تجلس في مكان أعلى منهما، ولا تمد رجليك في حضرتهما. لا تتكبر في الانتساب إلى أبيك ولو كنت موظفاً كبيراً، وأحذر أن تنكر معروفهما أو تؤذيهما ولو بكلمة. لا تبخل بالنفقة على والديك حتى يشكواك، فهذا عار عليك، وسترى ذلك من أولادك فكما تدين تدان. أكثر من زيارة والديك وتقديم الهدايا لهما، واشكرهما على تربيتك وتعبهما عليك. احذر عقوق الوالدين وغضبهما فتشقى في الدنيا والآخرة وسيعاملك أولادك بمثل ما تعامل به والديك. إذا طلبت شيئًا من والديك فتلطف بهما واشكرهما إن أعطياك ، وأعذرهما إن منعاك ، ولا تكثر طلباتك لئلا تزعجهما . إن لوالديك عليك حقاً ولزوجتك عليك حقا، فأعط كل ذي حق حقه، وحاول التوفيق بينهما إن اختلفا وقدم الهدايا للجانبين سراً. http://www.rooosana.ps/upme_uploads/[email protected] إذا اختصم أبواك مع زوجتك فكن حكيما وأفهم زوجتك أنك معها إن كان الحق بجانبها وأنك مضطر لإرضائهما. إذا اختلفت مع أبويك في الزواج والطلاق فاحتكموا إلى الشرع فهو خير عون لكم. دعاء الوالدين مستجاب بالخير والشر، فاحذر دعائهما بالشر. تأدب مع الناس فمن سب الناس سبوه قال صلى الله عليه وسلم: (من الكبائر شتم الرجل والديه، يسب أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه) متفق عليه. زر والديك في حياتهما وبعد موتهما، وتصدق عنهما وأكثر من الدعاء لهما قائلاً: رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرًا. لا تمشي أمام احد والديك بل بجواره أو خلفه وهذا أدب وحب لهما. إذا رأيت أحد والديك يحمل شيء فسارع بالحمل عنه إن كان في مقدورك ذلك وقدم لهم العون دائماً . أحد السلف لما ماتت أمه بكى قالوا ما يبكيك قال باب من أبواب الجنة أغلق عني . أظهر التودد لوالديك ... وحاول إدخال السرور إليهما بكل ما يحبانه منك . إذا نادى أحد الوالدين عليك فسارع بالتلبيه برضى نفس وإن كنت مشغولاً بشئ فاستأذن منه بالانتهاء من شغلك وإن لم يأذن لك فلا تتذمر .. إذا مرض أحدهما فلازمه ما استطعت .. وقم على خدمته ومتابعة علاجه واحرص على راحته والدعاء له بالشفاء . أنانيتك تجعلك تخطئ أحياناً ... ولكن إيمانك ورجاحة عقلك تساعدانك على الأعتذار لهما .. http://www.rooosana.ps/upme_uploads/[email protected] وعن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه أحضر ماء لوالدته فجاء وقد نامت فبقي واقف بجانبها حتى استيقظت ثم أعطاها الماء . خاف أن يذهب وتستيقظ ولا تجد الماء , وخاف أن ينام فتستيقظ ولا تجد الماء فبقي قائماً حتى استيقظت. ولم ننسى المثال الكبير في البر: كما في قصة سيدنا اسماعيل والكل يعرفها. عندما قال ذلك الإبن البار: { قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين } عجباً لهذا البر... والبر لا يقتصر أجره على ثواب الآخرة فقط... بل له فائدة وتوفيق من الله في الدنيا ايضاً.. كما في قصة الثلاثة الذين أطبق عليهم الغار فلم يستطيعوا الخروج منه، فقال بعضهم لبعض: انظروا أعمالاً عملتموها لله صالحة، فادعوا الله بها لعله يفرجها فقال أحدهم: ((اللهم إنه كان لي والدان شيخان كبيران، ولي صبية صغار، كنت أرعى عليهم، فإذا رجعت إليهم، فحلبت، بدأت بوالدي أسقيهما قبل ولدي، وإنه قد نأى بي الشجر (أي بعد علي المرعى) فما أتيت حتى أمسيت، فوجدتهما قد ناما، فحلبت كما كنت أحلب، فجئت بالحلاب، فقمت عند رؤوسهما أكره أن أوقظهما، وأكره أن أبدأ بالصبية قبلهما، والصبية يتضاغَون عند قدمي (أي يبكون)، فلم يزل ذلك دَأْبي ودأبهم حتى طلع الفجر، فإن كنت تعلم أني فعلت ذلك ابتغاء وجهك فافرج لنا ففرّج الله لهم حتى يرون السماء)). وحتى العقوق يعجل عقابه في الدنيا قبل الآخرة.. قال صلى الله عليه وسلم: (كل الذنوب يؤخِّر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإن الله يعجله لصاحبه في الحياة قبل الممات) [البخاري]. http://www.rooosana.ps/upme_uploads/[email protected] وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" بابانِ مُعجَّلان عُقوبتهُما في الدنيا: البغي، والعقوق". ولا ننسى أن نذكر بعض الأشياء التي يجب أن نتوقف عنها لأنها تعتبر من العقوق: أن يترفع الابن عن والديه ويتكبر عليهما لسبب من الأسباب، كأن يكثر ماله، أو يرتفع مستواه التعليمي أو الاجتماعي ونحو ذلك. أن يدعهما من غير معيلٍ لهما، فيدعهما يتكففان الناس ويسألانهم. أن يقدم غيرهما عليهما، كأن يقدم صديقه أو زوجته أو حتى نفسه. فربما لو غضبت الزوجة لأصبح طوال يومين حزيناً كئيباً لا يفرح بابتسامة، ولا يسّر بخبر، وربما لو غضب عليه والداه، ولا كأن شيئاً قد حصل. أن يناديهما باسمهما مجرداً إذا أشعر ذلك بالتنقص لهما وعدم احترامهما وتوقيرهما. أن يتجاهل فضل والديه عليه، ويتشاغل عما يجب عليه نحوهما. ************************* ولا ننسى شيئاً هاماً وهو الدعاء لهما.. فكم له من أجر.. وكم يساعدك على البر.. http://www.rooosana.ps/upme_uploads/[email protected] وفي ختام هذا الموضوع.. لي بعض النصائح لي ولكم.. أخي ............ إبكي! نعم إبكي على ما فات من وقت أضعته دون بر لوالديك.. وإبك أكثر وأكثر إن خرجت من هذا الموضوع دون عزيمة حازمة على بر والديك من هذه اللحظة.. إني أدعوكم جميعاً إخوتي في الله ألا تخرجوا من هذا الموضوع إلا وقد عاهدتم الله أنه من كان بينه وبين والديه شنآن أو خلاف أن يصلح ما بينه وبينهم، ومن كان مقصراً في بر والديه، فعاهدوا الله من هذا اللحظة أن تبذلوا وسعكم في بر والديكم. أيها البارين .......... اثبتوا أيها العاقين .......... توبوا أيها الغافلين.......... باشروا http://www.rooosana.ps/upme_uploads/[email protected] http://www.rooosana.ps/upme_uploads/[email protected] |
> > أحد الدعاة كان في زيارة لإحدى الدول الأوروبية
> > وبينما هو جالس في محطة القطار > > شاهد إمرأة عجوزا شارفت على السبعين من العمر > > تمسك تفاحة بيدها وتحاول أكلها بما بقي لديها من أسنان > > > > جلس الرجل بجانبها وأخذ التفاحة وقطعها وأعطاها للعجوز وذلك ليسهل عليها أكلها > > > > فإذا بالعجوز تنفجر باكية > > > > فسألها لماذا تبكين ؟؟ > > > > قالت: منذ عشر سنوات لم يكلمني أحد ولم يزرني أولادي > > فلماذا فعلت معي ما فعلت ؟؟؟ > > > > قال: إنه الدين الذي أتبعه > > يأمرني بذلك ويأمرني بطاعة وبر الوالدين > > > > وقال لها في بلدي تعيش أمي معي في منزلي وهي بمثل عمرك > > وتعيش كالملكة !! > > > > فلا نخرج إلا بإذنها ولا نأكل قبل أن تأكل > > ونعمل على خدمتها أنا وأبنائي > > وهذا ما أمرنا به ديننا > > > > فسألته وما دينك ؟؟ > > > > قال: الإسلام > > > > وكان هو سبباً في إسلام هذه العجوز ...!! > > > > قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: > > (لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم) > > |
> > وقد روى 'المأمون' أنه لم يرى أحد أبر من 'الفضل بن يحي' بأبيه،
> > > > ((فقد كان أبوه لا يتوضأ إلا بماء ساخن، فلما دخلا السجن منعهما السجان من إدخال الحطب في ليلة باردة فلما نام أبوه قام الفضل وأخذ إناء الماء وأدناه من المصباح فلم يزل قائماً به حتى طلع الفجر، فقام أبوه فصب عليه الماء الدافئ، فلما كانت الليلة الأخرى أخفى السجان المصباح فقام الفضل فأخذ الإناء فأدخله تحت ثيابه ووضعه على بطنه حتى يدفأ بحرارة بطنه متحملاً بذلك برودة الماء والجو...)). |
|
عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( دخلت الجنة فسمعت فيها قراءة قلت من هذا ؟ فقالوا : حارثة بن النعمان ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( كذلكم البر كذلكم البر [ وكان أبر الناس بأمه ] |
هذه القصة حقيقية وقعت مع طبيبة في الإمارات
قالت الطبيبة دخلت عليّ عجوز في الستينات من عمرها ومعها ابنها وقد لاحظت حرصه الزَّائد عليها؛ حتَّى إنَّه يُمسك يدها ويُصلح لها عباءتها ويمدُّ لها الأكل والماء! بعد سُؤالي عن المُشكلة الصِّحيَّة وطلب الفُحوصات: سألته عن حالتها العقليَّة، لأنَّ تصرُّفاتها لم تكن موزونة؛ ولا رُدودها على أسئلتي! فقال: إنَّ أُمِّي مُتخلِّفة عقلياً مُنذ الولادة! تملَّكني الفُضول فسألته: فمن يرعاها؟! قال: أنا. قلت: والنعم، ولكن من يهتمُّ بنظافة ملابسها وبدنها؟ قال: أنا، أُدخلها الحمَّام، وأحضر ملابسها، وانتظرها إلى أن تنتهي، وأُصفِّف ملابسها في الدُّولاب، وأضع المُتَّسخ في الغسيل، وأشتري لها النَّاقص من الملابس. قلت: ولم لا تُحضر لها خادمه؟! قال: لأن أُمِّي مسكينة مثل الطِّفل لا تشتكي، وأخاف أن تُؤذيها الشَّغالة. اندهشت من كلامه ومقدار برِّه، وقلت: وهل أنت مُتزوِّجٌ؟ قال: نعم والحمد لله، ولديَّ أطفال. قلت: إذن زوجتك ترعى أمك؟ قال: هي ما تقصَّر، وهي تطهو الطَّعام وتُقدِّمه لها، وقد أحضرت لزوجتي خادمة حتَّى تُعينها، ولكن أنا أحرص أن آكل معها حتَّى أطمئنَّ عشان السُّكر. زاد إعجابي ومسكت دمعتي، واختلست نظرة إلى أضافرها فرأيتها قصيرة ونظيفة، فقلت: أظافرها؟ قال: قلت لك يا دُكتورة: هي مسكينة، طبعاً أنا. نظرت الأُمُّ له وقالت: متى تشتري لي بطاطس؟ قال: ابشري الحين أودِّيك البقَّالة. طارت الأُمُّ من الفرح وقامت تناقز: الحين الحين! التفت الابن وقال: والله إنِّي أفرح لفرحتها أكثر من فرحة عيالي الصِّغار. سوِّيت نفسي أكتب في الملف حتَّى ما يبيِّن أنِّي متأثرة، وسألت: ما عندها غيرك؟ قال: أنا وحيدها، لأنَّ الوالد طلَّقها بعد شهر لما عرف أنَّها متخلفة عقلياً. قلت: أجل ربَّاك أُبوك؟ قال: لا؛ جدَّتي، كانت ترعاني وترعاها، وتوفَّت الله يرحمها وعمري عشر سنوات. قلت: هل رعتك أُمُّك في مرضك؟ أو تذكر أنَّها اهتمَّت فيك؟ أو فرحت لفرحك؟ أو حزنت لحزنك؟ قال: أُمِّي مسكينة، طُول من كان عمري عشر سنين وأنا شايل همها وأخاف عليها وأرعاها. كتبت الوصفة وشرحت له الدواء. ثُمَّ مسك يد أُمَّه وقال: يلَّه الحين البقَّالة. قالت: لا؛ نروح مكة. استغربت، قلت لها: ليه تبين مكة؟ قالت: بركب الطيارة. قلت له: هي ما عليها حرج لو لم تعتمر، ليه تودِّيها وتضيِّق على نفسك؟ قال: يمكن الفرحة اللِّي تفرِّحها لا وديتها أكثر أجر عند ربِّ العالمين من عمرتي بدونها. خرجوا من العيادة وأقفلت بابي، وقلت للمُمرِّضة: أحتاج لبعض الراحة بكيت من كُلِّ قلبي، وقلت في نفسي: هذا وهي لم تكن له أُماً! فقط حملت وولدت! لم تُربِّي! لم تسهر اللَّيالي! لم تمرض! لم تُدرِّس! لم تتألَّم لألمه! لم تبكي لبُكائه! لم يُجافيها النَّوم خوفاً عليه! لم! ولم! ولم! ومع كل ذلك كل هذا البر! تذكَّرت أُمِّي وقارنت حالي بحاله! فكَّرت بأبنائي! هل سأجد رُبع هذا البر؟ جاءت المُمرِّضة فقالت: دكتورة: هل نكمل عملنا مسحت دمــــــوعي، وأكملت عيادتي، وفي القلب غصَّة |
فعلا فضل الاب والام كبيييييير لو نخدمهم العمر كله مانعوضهم شي من حقهم الله يخليلي ابووي وأمي فعلا بدونهم مااسوى شي قولو أمييين:$
|
كــــآد آلمعلمـَ...`~جـــــزاكـَ آلله خيــــــر علىَ ماوضعتَ
تقوطرَ سكَـرَ...~آلله يعطيكَ ألفَ عافييهَ محأميةةَ أمولةةَ..~جعلـَ ماوضعتيَ في ميزانَ حســــنأتكـَ مخــــرَبتــــهآآآ..~~يعطيك الف الف عافيةةَ ×__×~جزاكـَ الله ألف خير. أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه دمتم بخيروعافيه |
[align=center]
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:A...o4KUVTBCz7ky1w . . السلام عليكم ورحمه الله وبركاته والصلاه والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد "صلى الله عليه وسلم" وعلى أهله الطاهرين . هذي قصه قصيره بس فيها تاثير كبير على كل واحد غير موفي بحق والديه ( بنية إحتساب الأجر فقط ) ما اطول عليكم اليكم القصه .. كان هناك أب في ال 85 من عمره وابنه في ال 45 وكانا في غرفة المعيشة وإذ بغراب يطير من القرب من النافذة ويصيح فسأل الأب أبنه الأب: ما هذا ؟ الابن: غراب وبعد دقائق عاد الأب وسأل للمرة الثانية الأب: ما هذا؟ الابن بإستغراب : انه غراب !! ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الثالثة الأب: ما هذا؟ الابن وقد ارتفع صوته: انه غراب غراب يا أبي !!! ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الرابعة الأب: ما هذا؟ فلم يحتمل الابن هذا و أشتاط غضبا وارتفع صوته أكثر وقال: اففففففففف تعيد علي نفس السؤال فقد قلت لك انه غراب هل هذا صعب عليك فهمه؟ عندئذ قام الأب وذهب لغرفته ثم عاد بعد دقائق ومعه بعض أوراق شبه ممزقة وقديمة من مذكراته اليومية ثم أعطاه لإينه وقال له أقرأها بدأ الابن يقرأ : اليوم أكمل ابني 3 سنوات وها هو يمرح ويركض من هنا وهناك وإذ بغراب يصيح في الحديقة فسألني ابني ما هذا فقلت له انه غراب وعاد وسألني نفس السؤال ل 23 مرة وأنا أجبته ل 23 مرة فحضنته وقبلته وضحكنا معا حتى تعب فحملته وذهبنا فجلسنا ...... سبحان الله ... قال الله تعالى في القرآن الكريم : ( وَقَضَى رَبُّكَ أَلاّ َتَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَن عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا ّ وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَة وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ) [/align] |
الساعة الآن 10:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو