شيء ما...كان جديدا اليوم... شعور فآتر !....
وشيء ناقص!....

ليتني أستطيع أن أحضرها أمامي...
كل ماأسهدني الغياب!
كل ما اشتقت....

بالرغم من أن المعلم كغيره من البشر..في إمتلاكه للأحاسيس
إلا أنه ليس كغيره في حرية التعبير عنها!...
وفي حين يحق للتلميذ أن يعبر بصراحة عن حبه لمعلمه!
فليس للمعلم أن يفعل العكس في غالب الأحيان!..
للصالح العام... وجمعا للقلوب...ولمسؤولية التربية!...
كما الأم التي تحبهم جميعا...ويظهر حب بعضهم مميزا...لكنها لاتعترف بهذا أمامهم....
وأنا كذلك...
بالرغم من قلب يحبهم جميعا بلا استثناء... مملوء بالعطف والإشفاق..والحزم والجد!
إلا أني لا أنكر... !
أن البعض ...استولى على مكانة خاصة أحاول إخفآئها كل ما كانت أخص!..وأعلى!...
وماكان ذلك لهم..إلا من خلق فارق!
أو علم فآئق...
أو ذكآء خارق...
أو قلب صادق...
أو حس راق....
ومثل هؤلاء عندي كالأحجار الكريمة... وكالأشياء النادرة!...
وآخرهم : [.....]`...
لازلت أسترجع على مصاب فقدك...

والله لولا حسن ظن بالكريم...
ووعد بالجنة...
والمزيد...
لذابت القلوب حزنا ويأسا...
الحمدلله على نعمه الظاهرة والباطنة...

http://25.media.tumblr.com/tumblr_m8...i1weo1_500.gif

ربّي :-
’ آحفَظ لي ’ صدِيقآتي
فَـ آجمل ضحگآتي
گآنت »بسببهِم

لآ شَيءْ ~ سِوَىَ الإشْتِياقْ .. !
يَنْهَشُ [ جَسَدِيِ ]فِيِ ظُلْمَةِ لِيِلٍ---
وَ بَيْنَ أَصْوَاتْ .. مُزْعِجَه , وَ مُوحِشَة أَرْقُبْ طَيِفَكْ---
لِـ تَبْدَأ رِحْلَتِيِ فِيِ عَالم [ لا يُوجَدْ بِهْ سِوا أَنتْ ]---
أَمُوجْ , بَيِنَ ذِكْرَياتْ .. وَ تَخِيُلات---
وبَعْدَهَا َ تَغفُوْا [ عَينَايِ ] قَلِيلاً ,




وَ أَفُوقُ بِـ سُرعَةْ .. لِـ كَي لا أَخْرُجْ مِن ذَاكْ العَـالَم ,
الـ الأشْبَهْ بـِ المُحَال .. !

عندما تَجد إنسانا وَقف بجآنبگ يوماً ما
تذكرُ أن اللہ ھُو الذي سَخرھ ليقفٌ بجانبگ ليخفف عنگ.

وعندما تَجد نفسگ وحيداً لا أحد بجآنبگ
تذكرُ أن اللہ يُريدگ أن تَلجأ إليہ ھُو فَقط ليخفف عَنگ ..

ا♡¬•





الغياب ˛ أن تروي إحدى '$
- حكاياكم المُضحكة /
ذات يوم ˛ بـ عينين دامعتين . .
ل تنتهي الحكايه : بضحك الجميع ˛
و ببکائكك أنت شوقاً على مافات !