افتقدتك هنا!....
لكن أعجبتني الإبتسامات المتكررة اليوم!..
والحديث المختبئ خلف النظرات الشقية!...
ورغم أنهم يرتدون نفس الألوان!...إلا أن لون ( الغيرة) الذي ترتدينه...
شدني كثيرا!^ ^
هو الحب يجعل الألوان [أزهى]!

وسكت لمدة ثوان!..
لايعلمون أني سكت...
لأنك ضحكتي!...
فأحضرها الخيال... ....

يقولون : [شخصيتها حادة]
وأقول : [تهتم لأمركم]....
ولا أحد يدري عن معاناتها النفسية قبل الجسدية... من خوفها عليهم!
ولكن (وكفى بالله عليما)...

أظن أن الموضوع الذي ستصل مشاركاته إلى المليون هو هذا!...
لماذا!؟....
إسألوا وفآء...
.....





هي المشاعر!..الموضوع الذي يكتب فيه...طوال العمر!...ولايمل!
إنه كالأنفاس....

أحيانا أجد متسعا في صدري لاستيعاب كل البشر!
والنظر إلى أخطآئهم بعطف!...
إن الشر ليس متغلغلا في النفس الإنسانية !
إنه فقط قشرة خارجية!...يواجهون بها صراعات الحياة....
وأحيانا أخرى....يضيق أشد من : ثقب الأبرة!

أود أن أمتلك حرية ... لايفارقها حسن الظن !...
فأتصرف بعفوية....
دون أن أخشى العيون التي ترتدي النظارات السوداء!...

هي الوحيدة التي حافظت على عزيمتها طوال النشاط!
واستمرت حتى الآن...
في حين فتر الآخرون ... وأصابهم العجز!

كان الجميع ينتظر مكآفئة نهاية العمل!...
شهادة شهر...
جآئزة...
أما هي ...فترى أنها ستنتظره في الآخرة... وهذا هو الفرق!


لامنتهى للعزيمة والمثابرة إلا بانقضآء العمر.... ومن الباري ينتظر الأجر..

اذا وصلت حبالك بالسماء سترزق نفسا جميلة ؛
ترى الصبح غديرا والليل ضياء والناس أحبة والكوخ قصرا مشيدا.
. فكن مع ربك يقينا وحتما لن تندم

أصعب ألم : هو إجبار ملاامح وجهك
على إتخاذ معالم أخرى
* تعاكس إحسااسك تماما ' )

الحديث المذكور مكذوب...


وإنما الذي ورد أنه مرت جنازة يهودي فقام صلى الله عليه وسلم ..فلما استغرب الصحابة رضوان الله عليهم..
قال : أليست نفسا؟