حين تعبت من الأشواق..
توسدت جدارا برأس مثقلة..
ودبيب النمل في العظام يكاد يغرقني في طوفان غمي!
ولم أجد نآفذة أفتحها إلا على خيال الجنة!
يآه!...كيف هي منابر النور!؟
للمتحابين في الله!؟؟"
منابر من نور!؟...
من نور!؟
أي طهر وأي ضياء ...استحقه هذا الحب!؟..
يارب..يارب...بلغناه بلاحساب ولاعذاب...

ياحلمي المشتاق!..
هذي الحكاية!..
منذ البداية...
وفواصل الحب...أندى الحب راية...
عطر..
وطهر..
قد رافقاه وجنبا درب الغواية...
للبذل ...للإقدام فيه..ألف رواية..ورواية..
ومشاعر حبست بداخل أضلعي..
مظلومة وبلاجناية..
ما أكثر السجناء من ألم ومن أمل غدى للحب آية!
والمنبر النوري..والرؤية العظمى..
أغلى منه غاية!...

بل انتي اخبريني معلمتي ! هل اتيت اليك بالامس؟ ام انه كان مجرد حلما جميلا تمنيت ان يكون واقع

هل جلست معك ومضى الوقت بسرعة البرق حتى اني لم اشعر به

هل تحدثت معك ولاول مرة بشفافية ودون حواجز

الى الان وانا ابحث عن الجواب (فاخبريني به)؟

عش كما أنت
، لـا تغير صِوتک -
، لـا تبدّل نبَرتک -
، لـا تخِالف مشِيتک -
!♥ انتُ لِک طعُم خِاصَ
، و لونِ خاصٌ -
عنِدما تتصُنع : يتغيّر طعِمک ولونکِ
، مِا أجمٌلک ب نكِهتک الأصليّه
، لأنک خلِقتُ هكِذا
!♥ عِش كمَا أنتِ
لـِا تقِتل ذاتكِ لـ : أجَلهمُ
فَ كلِامهٌم آراء وليستَ حقيقه

آكــآد آبكي على مآا يحصل في قـلبي
ولكن لا آستطيع فعل شيء
سوى آلتعآيش مع كل شيء
وعندمـــآ
آصـــمت
و آصــمت
و آصمت
اعلم بآن اللحظة التي سـآتكلم بهآإ


ســـــ آبـــــكي ،،،

آرهآآقآ يرتدي تفكيري آلان
وَ تمتمآات تشغل عقلي
وَ مشآاعر سآكنــه يملؤهآ الخوف
وَ شيء (مــآأا) لا يجعلني آهــدى !

ﻟۈ ﺂستطيـــع ﺂعـــادة ﺂول لقآء جمعني بكِ
ﻟ̨ ﺂبتسمت ﻟكِ و آكملت ﻃريقي !

هل تعلم قد وصلت للحد ﺂللذي لاا ﺂستطيع تقبلك
حتى ۆ ﺂن مر اسمك في بعض الأحآديث أشعر بغصة ندم تحتويني لمجرد ﺂنك كنت في يوم جزءآ مني )'!

إذا ابتليت فثق بالله ولاتجزع ..
وإذا عوفيت فاشكر الله ولا تقطع ..
وإذاوقف بك أمر فلا تيأس ولا تطمع ..
وفوض أمرك إلى الله فنعم المرجع ..
فإذا فعلت فقد فزت بخيرالدارين أجمع ..