![]() |
وما أحلى ثغر الفجر ...حين يفتر عن صباح فيه لقياكم!
اسعدوا بمن معكم حال القرب! لاتزهدوا في بسمات ود... شرعوا بوابات العناق... وأطلقو أكف المصافحات... أقولها في لحظة ندم...وحسرة على أحبة لم يعودوا هنا!... فاتعظوا مني.... |
لو بيدي يا استاإذه اعجب بالمشاإركه اكثر من مررره:-(
|
حين نضع حداً لأنفسنا في علآقآت ما.. مع أشخآص معينين..
وتزيد الأخيلة اقترابا! والفكر في دوآمته الدآئمه معهم! هم معنا! في المنآم واليقظة.. صبح مسآء.. يشآركونا حتى أتفه طقوس اليوم! نرآهم في أحلآمنآ..وان لم نفعل نرى من يتحدث عنهم أمآمنآ!! عندها نتسآئل هل وضع الحد حقا..!!؟ أم أن العلآقة في طور النمو الخفي! |
http://im25.gulfup.com/2012-09-08/1347127514711.jpg
هنآكـ تغيرآت تطرأ علينا لا نستطيع التكيف معها! تؤلمنا أو ربما ترعبنا لمجرد الفكره! تنتشلنا من قرب الخليقة الى ضوضآء الفكر! تدنينا رويدا رويدا الى بآحآت العزلة المظلمة! نحآول جمع الشتآت,, والأفكآر المتنآقضه..لذآت وآحده متحيره! حتى وان مضى عليها من الوقت الكثير.. تبقى الأثآر نفسها.. أيجب علينا التعايش والإستسلآم لها..وأنها باتت جزء منا وفينا..!؟ أم نبقى في صرآع دآئم؟؟! |
عندماا ترى احدًا مجتہد في العباادهَہ لا تقل انہُ متشدد بل قُل عَرف الغاية التي خُلق منّ
#اجلہآ ♡' ↓̴ #̴̴♥̲.؛.͡.͡.͡.͡.͡.͡.͡.͡.͡.͡.͡.͡.͡.͡.͡.͡.͡.͡.͡..؛♥̲ #̴ |
حتيً .. الأمآكن -
تجرح ' لـٱاا صار : فيها ! / ذكرى @ ! = قديمـــه |
يقولون إن الأرواح المتحابة... تلتقي في خفآء!
وتتعارف حتى بدون تلاقي الأجساد!" كنت أصعد الدرج شاردة الذهن... وإلتفتي أنت بلاسبب ونظرتي خلفك.. في نفس جزء من الثانية كنت أنا فيه ألتفت إليك بلاسبب! وحين التقت النظرة... ابتعدت ! وأكملت صعودي وأنا أفكر! إنها أنت!... أليس كذلك!...أكاد أقسم أنها أنت!.. وأن لقاء الجسد هذا كان إستجابة لروح ترافقه تلك اللحظة... فهشت لما رأت روحي!..وجذبت إليك الجسد! فقط أخبريني... الذي رأيتها بالأمس كانت أنت...؟ |
اليوم ... كل الوجوه جديدة في نفس الركن!...
لا أحد منهم... لا أحد يحمل في قلبه ...ماكانو يحملون!... وأحسست بالغربة... في مكان أنا فيه كل يوم!.. ووجدتني أقول : (اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيرا منها...) |
أيتها المتحجرة الصامدة...
ثقيل هذا الحنين... أجره والصرير الصارخ حزين.... وأنت قربي... لاتسمعين!.. لاتشعرين*... |
واستقليتم قطار أحلامكم.. في قيلولة من عنآء اليوم
ومضيت لا أدري أين أهرب بحنين سجين!... |
الساعة الآن 06:53 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو