![]() |
كيف خدعك مظهري مرة أخرى!
حتى عدتي تعتقدين ماكنت تعتقدينه سابقا!... أيتها الذكية..° [المشاعر المحصنة كالكنوز]...ويالحظك! |
إن أحسستِ يوماً بأنكِ مرهقة من ركض السنين
وإن ابتسامتكِ تختفي خلف تجاعيد الأيام وإن الحياة أصبحت لا تطاق إن شعرتِ إن الدنيا أصبحت سجنا لأنفاسك وإن الساعات لا تعني إلا مزيداً من ألم وإن كل شئ أصبح موجعا ارسمي على وجهكِ ابتسامة من قهر واسكبي من عينيكِ دمـعـة مـن فرح |
سألت المحاضرة عن اسم معلمة لاتنسى في حياة الحاضرات...
وأخذت كل معلمة...تذكر اسم معلمة سابقة!... ويعج المسرح بالتصفيق... فقلت أحدث نفسي: هذا هو الشرف الحقيقي!...والذكر العاطر!... على مر السنين... هذه الشهرة المحمودة...والثناء الجميل!... [من يذكر الفنانين...بعد شيخوختهم... فيشعر لهم بالإمتنان؟] |
بعض المشاعر...قد تثير الإستغراب إن أفصحنا عنها...
لايطير في أجوآئها إلا نحن!... وهم لايفقهون!.. |
حين تأوين إلى فراشك...
وتطول لحظات انتقالك إلى ثقل النعاس... وتمر على ذاكرتك ..جراحاتهم وظلمهم... استغفري لهم... ولنفسك! ( شيء لايطلع عليه إلا الله... وكفيل بتطهير قلبك... وإراحة ضميرك) جربيه!... |
حينها ... أننسى ما بذر منهم ... !!؟ |
جميع ما مررت به بين سطور هذه المدونه .. قد قتلني
كونوا متفائلين فـ غداً أجمل بإذن الله توكلوا عليه وفوضوا امركم إليه .. اللهم أأجرنا في مصيبتنا و أخلف لنا خيرراً منها .. |
اقتباس:
لن ننساه فقط ..بل سيتحول إلى مصدر سعادة!.. صدقيني لقد جربته... إننا نربح شيئا جديدا كان مافعلوه هو مصدر هذا الكنز!... إننا نربح قلوبا طاهرة... لن نشعر بطهارتها إلا حين نغسلها.... |
تقدمت إلى الصنبور...لأغسل يدي...
فبادرت : لايوجد ماء! قلت : يوووووه... فعادت بوقار لتسارع بفتح غطاء قارورة في يدها وتقول : أصب عليك!؟ وبإبتسامه نظرت إلى وجهها... أراها للمرة الأولى وربما الأخيرة... ويلوح منها الكرم! فمددت لها كفي... لتصب الماء... وابتسمت لها...ثم خرجت! ومضيت أقطع ردهة الجامعة متجهة إلى المصلى! ثم جلست.. بعد دقآئق! رأيت نفس الفتاة تدخله برفقة زميلتها... وعليها سيما الوقار! .. شيء ما...فيها لايشابه الآخرين.. رغم أنها تبدو في السنة الأولى.. حين ارتدت عبآئتها لتصلي!...اتسعت إبتسامتي ساترة وفضفاضة...وبدون أي زينة! وحين بدأت تصلي ...همست: سبحان الله! أحسبها والله حسيبها ولا أزكيها على الله... كنت أتتبع تطبيقها لسنن الصلاة.. فعلمت أنها لم تكن كالأخريات! [تمنيت أن أسألها عن اسمها... ]° |
حــدثتني تلكَ آلمسـنةة ،،
بأن عَقــلي يسبق سني وَ تفكـــيري صآئــب وَ لككن عينــآي وَ قَلـبي همـــآ مجــرد طَــفل صغير يخشى الحيآه وما فيها |
الساعة الآن 11:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو