كما كان يحلو لها في الخفآء...
تناديك!...
تناجيك!...
تكتبك قصآئد متمردة...
تنشدها حين تغور!
وتجلدها بالصمت حين اللقآء...
ومن أعلى السور!
في فسحة ضمير..
تبحث وسط الزحام
عن الفيونكة الحمراء...
وأقدام هادئة تكرر خطوها للوراء...
وهكذا بدأت....وهكذا أعود...

الشئ الذي أمارسه دون انقطاع...
هو تكرار النظر إلى أماكنهم... ومواقف الذكريات..
إلى تفاصيل لم تكن لديهم ذات أهمية...لكنها الآن كل ما أملك من بقاياهم...
خبئت أوراقا لهم في خزانة خاصة!..
ولم يستطع أحد أن يفهم الغضب المخنوق حين اكتشفت أن يد التنظيف
طالت أشياء لم تبد لغيري أنها مهمة...
ولايفهمها غيرنا!...
الفيونكة الخضراء بالشريط اللاصق!
أحسني الظن بالله...!...
><
الإضآءة المغلقة كل مرة..
والماسنجر! <3

عندمآ أحببتُهُم ، لَم أكنْ أريدُ شَيئاً
سُوى أن يَكونُوآ " بخير " ! ♥

طلبت منك أن تأتي لمصافحتي...
ووقفت كل ما اقترب مني جسد!...
نظرت إلى كفه هل تنوي أن تطبع بصماتها علي!...
...... صدقيني لا أنوي إطلاقا أن أعرفك...
فبعض الجهل أجمل!

يقولون كل مرة...الماضي أجمل...
لكن حتى الحاضر الذي لايعجبنا الآن...
سيكون غدا..[ماض أجمل]° =)

صَـــدقيني آنتظر آلوقت آلمنآسب لمصافحتك ،،،
لن آخذلك هذه آلمــره صدقيــني ،،،،،،

وقد رآك قلبي!...قبلها...
وابتسم....
كنت ترمقين !"

إسألوها عن شعورها...حين تفجرت الدموع!
وضحكت أنا...!
وقد مزق الخبر الإبتسامة من على وجهي'..
ستغادرين!؟....
سألتها ثلاث مرات!؟...لا أريد أن أصدق الذي سمعته..
سألتها مرارا علها تغير الإجابة...
لكنها أعادتها...
لن أكون هنا غدا...ولابعد غد!
ولن يتسنى لي أن أودعك...
لكني أحببت البرآءة الشقية منك حين كنت تعترضين طريقي متعمدة وأبدو كأني لا أبالي!..
وإبتسامة الرسوم المتحركة ^ ^ !

واليوم ..حين تفجرت الدموع!.. أردتي أن تودعي مكانا!
لم يكن بذاك الأهمية وقتها!... لكنه الآن أصبح لايقدر بثمن..
لأنك لن تستطيعي شراء بقآئك فيه بأي ثمن!...
يا حبيبتي!"... وإني أحبك حقا..

أبوح لك بسر : كنت نويت إن كررتي اعتراضي!..
أن أفجئك بما لايخطر على بالك!*....


وستغدو ذكريات!..من الآن غدت ذكريات....
وآه...ثم....آه ...من الفراق!


ألي عنده ثأر!؟؟

عيوبي أكثر من أن تحصى...
لكني أحاول التشبث بما أنعم الله علي من قيم!
لا أحب أن أتزحزح عنها...
ولا أحب أن تقارن بعيوبي ...
فلست مثالية...