كل الوجوه تبدو مألوفة منذ أضعتك ،
وكأنك أنسيتني ملامحك لتوزعها على العالمين كافة فلا يفارقني حنيني إليك !

كيف نعبر بأماكننا القديمة ولا تعبث بنا وبذكرياتنا ؟
كيف نمر مرور الكرام دون أن تستيقظ حكاية في جيوب*
ذاكرتنا أو تغافلنا أدمعنا ، أيزورنا النسيان ؟
أم أن الحكايا لا تغفر الجرح فتُنسى ولا نعود نذكرها ؟

كانوا مدينتي ، كانوا نواصي شوارعها و أنوارها التي لا تخبو بقلبي،
ملئوا ذاكرتي وأيامي ، و غابوا*!
وما عدتُ أرى منها سوى أضواء تومض كلّما غافلتني عيني بدمعها عليهم ،
ما عادت تلك مدينتي
و ما عادوا هم أصدقائي*!ـ

[align=center]لَم أهمل آحد يومًا [ ♥ ]
فَ ـڪل مْن تسرَب مِن يدي ..
لم يَڪُن متمسِڪًا بـٍي
[جيدًا] .[/align]


أرهقني السهر المتواصل ..كي لاترتخي قبضتي الممسكة بشدة بهم ... لكنهم أفلتوها ... حين استسلموا هم طواعية... لنوم المشاعر! ...

ألازالت مقاعدنا تحكي حكاياتنا ؟ ألازالت تذكرنا إذ غبنا و ابتعدنا ؟ ألازالت تحتفظ بعهودنا المحفورة عليها ؟
يا غصون ذكرانا عودي إلينا و أحيي شوقنا فينا ، أعيدينا لدربٍ نروي فيه حكاوينا ، هلّي علينا بحبٍّ وذكرينا إذ نسينا ، فما عاد الوجد يطيق أي بعد ضاق بنا ولم نعد نجد قلوبنا فينا ، أعيدينا و قولي للحياة إنّ درباً واحداً سيكفينا .. سيكفينا*!ـ

لماذا يرتبط حبنا للمطر
بالدعاء لمن نحب ..

ربمآ
......لأن جمال المطر يشبه جمال أرواحهم !
...
أو لأن سعادتنا بالمطر تشبه
سعادتنا......... إذا التقينا بهم !

إلهي هم احبتي لا أدري مافي
...قلوبهم فأعطهم كل مايريدون !
اامين

البَسآطه تَضيفُ عَلـى شَخصكْ رَونقـاً مُميزاً يَجعلكَ مُختَلفا. .
... كُنْ بَسيطـاً . . تُكن أجمَلْ . . ♥ !

هَكَذَا هِيَ حَياتُنَا ،، ! حُلُـمٌ يَتَحقَق وحَلـٌم يَتعثّر . .

وَ تَبقَى أحَلامُنَا عَلى قَيدَ |ـالإنْتِظَار

بَعض الاحيآن عَندمآ : تتعَمق بَمعرفه الحقِيقه آكثر ! سَتجد , آن للجههل طَعم رآئع يَسمونه ! [ رآحه بآل