وووووووااااااااااوووووووووو
الصراحة شيء يفجع

يفجع وبس الحمد لله انها مادعت عليا ولا سار فيها شي كان رحت فيها من جد
العام رحت المتوسط وتقولي هااا كم ابله فجعتي من بعدي ؟؟
وانا اقلها لا خلاص عقلنا وتقول انتي اشكـ والله!!

وانتِ بيون ولا تبغي تنبسطي على حسابنا^^

طيب دوري ....((كنت سنة أولى ثانوي)):m04103:
انا وصحباتي وقتهاااا كناا في الساحة
قعدين نضحك كالعادة :b030::b030:إشوي وعد قالت يللا بيان خلينا نمشي
مشينااا ولماا رجعنا خلاص بنجلس على الكراسي و وعد تسحب الكرسي
اللي انا بجلس عليه :b005:
ووووووووو :sahm:اطيح قدام البنات وماااا تشوفوني وجهي صار ألوان:icon_frown:
وصجباتي فطسو ضحك.:m0116::m0116:

ههههههههههه لا لا مااا قصدي كذا

امزح معاكِـ والله يهديها وعد عاد بالله دي حركه <<<الحمد لله عـ السلامه (بعد سنه ونص) ^^

ههههههههههههههههههههههههههه
الله يسمك

ذكر الله تعالى يجلو القلب...من الفوضى والكدر...ويقرب إلى الخالق... ويكفر السيئات... ويمنح السكينة...
(فاذكروني أذكركم)....

وأي شرف هو أعظم من ذكر الله.....



أحب الكلام إلى الله ..سبحان الله والحمدلله ولاإله إلا الله والله أكبر....

من طرآئفهم البرييئة:

قالت تعلمه : إذا قرأت (قل هو الله أحد بنى الله لك بيتا في الجنة)!

فبدأ يقرأ...ويحسب ...ثم أخذت تسايره وتقرأ معه ....فالتفت إليها وقال ببرآءة... (يمه..لاتخافين ...بسكنك معي)..!

في موقف لا أنساه... كانت في الصف الثالث الإبتدآئي... وكان يوم عاشوراء... وكعادة طالبات الإبتدآئي... في الثرثرة البريئة عن كل شي في المنزل...قالت : أبلا!...أمي أعطتني مصروفي وسندوتش ... وقالت إذا بتصومي صومي ..وإذا تبغي تفطري على كيفك...

لكن أنا بصبر وأصوم.....

تأملتها بحنين... وإبتسمت إكبارا لهذه الهمة الصغيرة...


التي أصبحت الآن في الصف الثاني الثانوي...

كثيرا ماكانت تستفز زميلاتها... وتثير غضب معلماتها... فتحت لها قلبي تحملا لأخطآئها ...ومحاولة لإحتوآئها...
في الأيام الأولى كنت أتابع الواجب ...ووقفت بجوار طاولتها ...فإذا هي كتبت على صفحة الواجب: ( الله يآخذ أبلا :.........)
وكتبت اسمي بالخط العريض!...تابعت حلها وتجاهلت الكلام كالأعمى!...
جآءت إلي بكيس صغير... وقالت : أرجوك لا أجد مكانا أمينا أحفظه فيه لآخر الدوام!...فأخذته ولم أفتحه نزولا عند رغبتها ..وإنتظارا للنهاية... فلما عادت لتأخذه في آخر الدوام وكنت عرفت سبب وضعها له عندي ..قابلتها بإبتسامة عرفت منها أني عرفت السر!...قلت لها: شريط أغاني!؟؟
كانت آمانة فحفظتها...أما الآن فهي منكر ..وكسرته!
لم يعد في مقدورها إلا إظهار العداء..بمحاولات إستفزازي..وفي النهاية...استسلمت!!!....
لمدة عام كامل تجاهلتها تماما... حتى جآئت إلي منفجرة...تسأل عن سبب التجاهل!...أريد أن أكون كباقي الطالبات...
فأخبرتها أن هذا صنيع يديها..

تخرجت من مدرستي لمدرسة أكبر....بعد ثلاث سنوات متصلة درستها فيها......ثم أرسلت إلي بعد سنتين...تطلب السماآاإاإح عن تلك الأيام!...


وكان درسا أعجبني أنها فهمت شرحه وحلت واجبه...ولو كان بعد أربعة أعوام.....

كان كافيا لأرى ثمرة الصبر الحلوة...شهية ناضجة....