ارهاقاً يرٺدي تفكيري وَ جسدي تمتماات تشغل عقلي و مشاعر ساكنہ يملؤها الخوف و شيء ما لا يجعلني اهدأ :') ♡̷̷̷̷̷̷̷♡̷̷̷̷̷̷̷*

غيَر صحِيح ....؛ أنت لا تقرئيني، فلو كُنت
لـَ قرأتي قلبي وهُو في كُل لقاء يُتمتم ..
[ احبك ] ..

http://up.arab-x.com/Apr12/ms466456.jpg

ومآ عآدت تحتمل حتى وقوفي!! فـ مآلت بي وسقطت..
وبكيت ولكن بهدوووء..لأني كبيره رغم كل شيء!! ²♥

http://im14.gulfup.com/2012-05-30/1338379482182.jpg




المضحـــــكـ في الأمر... أني أشعر بمشاعركـ ... وأقسم أنكـ الأخرى كذلكـ ... ورغم ذلكـ لازالت اللهجة بيننــــا : رسميّة!
أرجوكـ ابحثي لنا عن حل! ... أليس هذا تخصصكـ ؟؟؟؟

http://im14.gulfup.com/2012-05-30/1338379482473.png



وكثيرا ما أفعلـــــها ... أدعوكـ إلى لحظة مناجاة خيالية! ... مستحيلة في الواقع! ...فالبوح هنا أكثر جرأة ..
وإن كان بصوت خافت! ... أعاتبكـ وأشكوكـ وأشكو منكـ وأحاكمكـ وأسامحكـ ... ثم أعترف : أني اشتقت إليكـ حتى في لحظات الغضب!...
وفي كل مرة تسألني مشرفة الكافتيريا ... عن سر الكوب الثاني!؟... الذي يعود كما كان!...

*لم آغفل عن التفكير بك حتى في أوقآت تعبي وَ إرهآقي ! * هنيئاً لككّ : بي

- ربي سھّل مَ ٺبقى من درب ; انطوىَ مُعظمهہ ♥ !

‏​لٱ ٺـح͠زن .. عنډمـا  !
ٺـقس͠و - ع͠لﯾک ﭑلح͠ﯾﭑھٓ
- فَ ھٓي ..
مَﭑ ق͠س͠ت ع͠لﯾک إلٱ لإن
ھن͠ـﭑڳ درس
لم ٺٺـع͠لمہ بع͠د :